المسئولين عادة يكابرون ويكابرون و لا يلتفتون إلى هذه المطالب إذا نشرت في موقع عام بحجة أنها من وسائل التهديد ، ودائما يعولون على اخر لحظة ينتصرون فيها حتى ولو كان الثمن إقصائهم من مواقعهم ، لكن بعد الإقصاء إن حصل يندمون بشدة على عدم التفاوض مع المحتجين .
لذلك أرجو من المسئولين سرعة التفاوض مع زملائهم المحتجين وانهاء هذه المشكلة بأسرع وقت ممكن لأن المثل العامي يقول
العيار اللي ما يصيب يدوش
وكثرة النقاط السوداء على الورقة البيضاء تشونه صورتها ومظهرها وتكون مهيئة للإلقاء بأي وقت في سلة المهملات وحسب ما نمى إلى معلوماتي بان هيئة مكافحة الفساد بالفعل فتحت ملف لزيارة مؤسسة البريد السعودي