ماذا ولو تحول البريد إلى شركة ، و أجبر الموظفين القدامى على النقل إلى إدارات حكومية أخرى
وطبعا الكل يعرف ماذا سوف يحصل
سوف يفقد جميع الامتيازات ومن ضمنها راتب رمضان
يعني مع حذف البدلات اللي كان يستلم 15 الف رح يصير يستلم 6000 ريال وبدون راتب رمضان
وهذا يعني اللي عليه قروض والبنك يستقطع منه في الاول 8000 ريال ويبقى له 7000 ريال
يصير يبقى له سالب الف ريال في البنك هههههههههههه شهريا ولعمر مديد
السؤال
ماهي ردة الموظفين المعنيين والذي بمعنى اصح ، منكوبين ؟
توقعي انا ، سوف يرسلون رسائل واتس أب ساخرة وضاحكة ههههههههههههههههه فقط
ولن يحصل أكثر من هذا حتى ولو مات هو وعياله من الجوع