Amazon.com

[همس]

لا اعلم سبب نوم البريد ومسئولية

عن هذا القطاع المهم جداً والذي يرغب

به الكثير من المواطنين

من المعلوم بان يونايتد ستيت بلد مفتوح للتجارة

فلماذا لا يقوم البريد بتأسيس شركة نقل

في امريكا كفرع له هنالك تشترك مع شركات البيع

عن طريق الانترنت مثل المذكورة في العنوان

بحيث يصدر البريد بطاقات ائتمانية خاصه به

ومعتمدة عالمياً عن طريقها يشتري المستهلك السعودي

من اي موقع ومن خانة خيار طريقة الشحن يختار البريد السعودي

صدقوني ملايين الشغلة مهي لعب.

اذا طبقت الفكره اطالب بحق الاختراع

[DTS]

الله يرضي عليك يا همس والله تستاهل براءة الإختراع بس تشتغل الخدمات المالية
أكيد لازم يكون لهم حق إصدار بطاقات بنكية الأن الشغلة فيه مؤسسة النقد وغرف
اللتسوية والمقاصة البنكية الدولية وإعتماد لدي البنوك المركزية الدولية.

هذا رأي فقط أخي همس الأنه زي ماتفضلت المؤسسة لا يمكن تفوت الفرصة
إلا إذا كان هناك عوائق نظامية وياليت الزملاء يفيدوننا حول الموضوع.

[U-P-U]

Amazon.com تتعامل مع البرد الحكومية ، ولكن هناك مؤسسات بريدية وضعتها شركة أمازون في القائمة السوداء ولا تتعامل معها

[همس]

DTS

لا اعتقد العملية صعبة

وشرفتني بمرورك

UPU

ولكن هناك مؤسسات بريدية وضعتها شركة أمازون في القائمة السوداء ولا تتعامل معها

هل تقصد ان البريد السعودي من ضمنها!!!!!!!!!!!

اكيد كل ما يرسلوا اوردر يرجعلهم بحجة ممنوع

لكن ممكن للبريد السعودي التعاون مع امازون

بأفتتاح فرع سعودي الكتروني يعني Amazon.com.sa يتضمن المسموح فقط وباللغة العربية

ولا اعتقد ان الشركة سوف ترفض سوق كبير مثل السوق السعودي.


أهم شي حق الاختراع لاينسونا

.

[وادي السليكون]

يا رجل المشتركين هنا ما قدروا يدفعون رسوم البريد عن طريق الشبكه تبغاهم يتعاملون مع امازون ...
عموما افكره جمبله لو كان لدينا مؤسسه على قدر عالي من التعامل والثقه ولديها شكبه عنكبوتيه بنفس مستوى شبكات البنوك .

[abufuzan]

لا اعلم سبب نوم البريد ومسئولية

عن هذا القطاع المهم جداً والذي يرغب

به الكثير من المواطنين

الحقيقة اقتراح غير مجدي مع احترامنا للروح الكبيرة المتمثلة في الحماس الواضح ..

هل تعلم ان سوق المجمعات التجارية هو الاكبر في المنطقة بمباني يستثمر فيها المليارات ويعمل فيها ايدي عاملة اجنبية محترفة قد يصل عدد الباعة للمليون ربما او اكثر .. واذا تذكرنا جيدا خصوصية الناس حيث متعتهم الوحيدة للخروج من منازلهم هي التسوق فقط ..

لااماكن ترفيه للكبار سوى الكوره والمجمعات التجارية ..!!

ثم ان المؤسسة مقارنة بهذه الاسواق لا تكاد ترى من حيث رؤوس الاموال وقوة المستثمرين الذين يبنون استثمارات جادة وذات نمو كبير جدا ..

هناك سياقات دولية معروفة مثل الشحن والتأمين ورسوم التوصيل وهذه الادوات تحتاج وقت وجهد وربما تبدأ بعد خمس الى عشر سنوات بشروط انفتاحية ضرورية للاسواق والافكار .. قد تبدأ مبكرا ولكنها تأخذ وقتها الكبير في محاولة تسجيل نمو يذكر ..

اذا فعلنا ذلك الآن فنحن كمن يبيع الماء في حارة السقايين ..

محبكم

[همس]

هل تعلم ان سوق المجمعات التجارية هو الاكبر في المنطقة

امريكا لديها مجمعات تجارية هي الاكبر في العالم وليس المنطقة وامازون والتوصيل شغال زي الحلاوة

متعتهم الوحيدة للخروج من منازلهم هي التسوق فقط ..

حتى الامريكان والاوربيين واليابانيين متعتهم الخروج للتسوق وامازون برضه شغاله

واسمح لي اوضح لك اخي العزيز نقطه انا اتحدث عن التجارة الالكترونية وخدمة التوصيل .

ثم ان المؤسسة مقارنة بهذه الاسواق لا تكاد ترى من حيث رؤوس الاموال وقوة المستثمرين الذين يبنون استثمارات جادة وذات نمو كبير جدا ..

ما ادري وش دخل هذه النقطه انا اقصد الشراء عن طريق البريد كبنك وموصل للبضاعة

بمفهوم ( Shop&Ship )

مهو شرط يملك نفس رأس المال يعني ممكن تشتري برضه من المجمعات اللي ذكرتها والبريد يوصلك يعني

المجمعات تخدم البريد


مثلاً :

ابو فوزان : الو

همس : مرحبا

ابو فوزان : انا محولك الف ريال صح

همس : صح طال عمرك

ابو فوزان : انا منا في ذا (طوكيو) انا في قرية (هامبورج ) 100 ك شمال باريس وابغى ثلاجة

همس : ثلاجة ب 500 و100 ريال رسوم شراء وتوصيل . يومين والثلاجه عندك.

ابو فوزان : ليه يومين لو دي اتش ال يوم

همس: حبيبي دي اتش ال ما عندكم

ابوفوزان : ايه نسيت .

ملاحظه: همس ماعنده ولا ريال الا اللي اخذهم منك كردت وعنده عراوي موديل 80

شفت ما يبيلها مال راس .

هناك سياقات دولية معروفة مثل الشحن والتأمين ورسوم التوصيل وهذه الادوات تحتاج وقت وجهد وربما تبدأ بعد خمس الى عشر سنوات بشروط انفتاحية ضرورية للاسواق والافكار .. قد تبدأ مبكرا ولكنها تأخذ وقتها الكبير في محاولة تسجيل نمو يذكر ..

اذا افترضنا صحة هذه المعوقات مع عدم صحتها في عصر التجارة العالمية هل تاخذ بهذه المعوقات

التي ذكرتها كل منشأة تجارية تريد ان ترى النور ثم تتراجع حسب البيروقراطيه التخيلية المذكورة.

فنحن كمن يبيع الماء في حارة السقايين ..

ما المانع اذا كنت تبيعه بطريقة جديدة وعصرية اكيد بتلقى زباين !!

اقصد البريد يعمل مثل كاش يو وارامكس ويتميز عنها بان لديه تغطية افضل

http://www.aramex.com/shopandship/Default.aspx.

ارجو ان اكون استطعت الوصول الى وجهة نظرك وأن لم استطيع فارجو المعذرة

فانا اجيبك حسب مقدرتي المتواضعة في عموميات ولعل لديك اضافات نستفيد منها .

شكراً لمشاركتك ومرورك وتقبل تقديري.

[همس]

وادي السيلكون

نتأمل ذلك وتخيل حجم الدخل الذي يسوف يعود

للبريد لو قام بأصدار كاتلوج بالبضائع التي يستطيع

شراؤها وتوصيلها للمشتركين

وطبعاً ذلك يتطلب بنية تحتية جبارة كما ذكرت

عطرت موضوعي بطيب مشاركتك وتشجيعك


وكل الورود اللي تحت لحضرتكم :

[abufuzan]

الله يحييك يا همس وجهودك مميزة وواضحة جدا ..

قرأت تعقيبك المطول ولا املك الا ان احييك على هذه الروح الكبيرة .. نعم ان الاصرار مطلوب ومندوب الا انه لايكفي زميلي الكريم .. تذكرت في هذه العجالة مهرجان التمور مثلا ..!!

ساحة عالمية تمثل اكبر سوق للتمور في المنطقة وربما في العالم لاتعترف الا بسيارات الـ (البيك اب) ومواطنين محترفين في ارتياد الـ (الكثبان الرملية ) اكثر من احترافهم الطبيعي للطرق المعبدة .. ثم تأتي لتسويق منتج للتغليف والنقل لديهم ..!!

هذه هي حارة السقايين المقصودة ..

الموضوع لا يحتويه موضوع والشق اكبر من الرقعة كما يقال وللحديث بقية بمشيئة الله تعالى ..

محبكم

[abufuzan]

حتى الامريكان والاوربيين واليابانيين متعتهم الخروج للتسوق وامازون برضه شغاله

واسمح لي اوضح لك اخي العزيز نقطه انا اتحدث عن التجارة الالكترونية وخدمة التوصيل .

الامريكي والاوروبي والياباني مصطلحات صناعية عجيبة في تفننها لايمكن القياس عليها او اتخاذها مثالا يمكن تطبيقه محليا .. نحن الى هذه الايام بعيدين للاسف عن تلك المستويات .. مستهلكين .. نعم ولكنننا نستهلك فقط ولانعي ابعاد العملية الاستهلاكية جيدا ..ثم ان انتاجنا يلامس الصفر الصريح ..!!

عندما لا نستمع للادوات المنطقية فنحن نعترف بان انتاجنا يلامس ذلك الصفر صراحة ..

الخصوصية هي اساس العمل واذا خرجنا عن هذا الاطار فنحن نقدم منتجات غير مطلوبة ولو كانت مجانية .. وواصل ليست عنا ببعيد ..

واسمح لي على الاطالة ..


محبكم

[همس]

وصلتني فكرتك ياعزيزي

ولك مني التأييد شبه الكامل


ولكن





خير من ان نلعن الظلام


الا يحتمل وجود عدد كبير منا يرغب بهذه الخدمه

لا يمكن تصوير مجتمع كامل بفقدان الرغبة في خدمة ما

هل يعقل الا يوجد 100000 مئة الف مستهلك يرغب بهذه

الخدمة من اكثر من عشرين مليون بالاضافة لمقيمين من طبقة

معينة يرغبون فيها

اي بنسبة تقل عن 4% من مجموع السكان

الا يمكن ان تحتوي هذه النسبة على مقتدرين مطلعين

على ما يجري في العالم كذلك كسالى يرغبون في ان

تأتي لهم لا ان يذهبوا اليك .

تخيل انك كبريد سعودي تمثل اسواق العالم

شف هالفكرة جت مع بداية ركود اقتصادي عالمي

يعني يشتروا برخص .

المهم هو قدرة المجتمع الاقتصادية على الشراء

وسوف تنجح الفكرة مليون في المية

اما الحقائق الاخرى التي تحدثت عنها المجتمعات المنتجه

والمجتمعات المستهلكة فلا نستطيع تغييرها لانها تحتاج

الى معجزات لتغييرها .


وتقبل تقديري

[abufuzan]

نعود مجددا همس ..

لاشك ان الفكرة الرئيسية في الموضوع لا تحتاج اثبات او نفي هي تجربة ناجحة بكل المقاييس .. السؤال لماذا تطرح تجربة عالمية رائدة كفكرة بعد مرور خمس سنوات من قدوم العمل المؤسسي ؟؟ هذا سؤال يحتاج لاجابة شاملة .. ونزعم ان مشروع واصل هو الاجابة الحقيقية ..نحن بطرح مثل هذه الفكرة نقلب الاوجاع ونجتر الآلآم .. واصل هي فكرة الاحتكار والسيطرة ولا احد يريد بيع وشراء مكبل بشبكات وانظمة الكترونية في وقت يعيش فيه البلد احلى الازمنة الاستهلاكية الفارهة ..

هذا النظام هو نظام المكاتب والشركات التي تطرح حلول عملية ( افكار تتحول الى منتجات مسجلة وباسعار لا يمكن ان يتحملها المستهلك ذلك الانسان العادي البسيط ) ..


صدقني ضاع نصف ردي في محاولة الانتقال الى الصفحة الاكبر .. عموما ..


في المجتمعات المتقدمة تنجح مثل تلك السياقات لان الجميع يعمل وينمو اما في الدول النامية فحتاج لكثير من الوقت والجهد ..

الا يحتمل وجود عدد كبير منا يرغب بهذه الخدمه

لا يمكن تصوير مجتمع كامل بفقدان الرغبة

نحن لدينا الخدمة تعمل ونستطيع العمل معها ومن خلالها .. لايوجد اشكال يستوجب اشعال شموع قد تضيء وقد تحرق لا سمح الله ..

محبكم

[همس]

.
.
.
.






حسبنا الله ونعم الوكيل

تلطشوا الفكرة ولا حتى كلمة شكراً

شكلها الشغلة كلها لطش في لطش

عموماً كلها منك يا ابو فوزان

[abufuzan]

.



حسبنا الله ونعم الوكيل

تلطشوا الفكرة ولا حتى كلمة شكراً

شكلها الشغلة كلها لطش في لطش

عموماً كلها منك يا ابو فوزان

الله يحييك زميلنا همس بعد انقطاع ..

الحقيقة اني بحثت عن سبب لطش الفكرة ولم اجد الا قمة الامريكيتين وربما الوفد المرافق لهوجو شافيز هو من سطى على هذه الفكرة ..نرفق هذا الخبر من ارشيف الاخبار

محبكم
......

شكرا للرئيس هوغو شافيز فكتاب 'شرايين امريكا اللاتينية المفتوحة: خمسة قرون من النهب للقارة' وهو الكتاب الذي اهداه للرئيس الامريكي باراك اوباما في قمة الامريكيتين اصبح ثاني كتاب من الكتب الاكثر مبيعا على المكتبة الالكترونية 'امازون'. ومؤلف الكتاب هو ادواردو غيليانو.

وبحسب تقرير لـ'البي بي سي' كان رقم الكتاب 54.394 في سلسلة الكتب التي تبيعها لكنه اصبح الان ثاني كتاب مطلوب من قراء وزبائن المكتبة الالكترونية. وبدأ الطلب على الكتاب يتزايد يوم الجمعة لكنه اصبح في المركز الثاني يوم الاثنين.

وكل هذا جاء على الرغم من ناقدي الكتاب او كارهيه الذين حاولوا اثناء القراء عن قراءته حيث كتب احدهم انه لا داعي لقراءة هذا العمل الذي الفه الكاتب الاوروغواوي. ذلك ان الكاتب هذا قام برد كل مشاكل القارة اللاتينية الى التدخل الغربي. وعلق الكاتب على موقع الانترنت للامازون ان ما يحاول مؤلف الكتاب اجلاءه ان كل مشاكل القارة واثامها جاءت من الغرب، مشيرا الى ان القرابين الانسانية كانت معروفة وهي اثم كبير قبل وصول الفاتحين الاسبان.

وعلق اخر ويعد من اكثر كتاب المراجعات على الموقع انه يأمل ان يقوم الرئيس الامريكي المتعلم بقراءة الترجمة الانكليزية لانه سيعرف ان تحليل غاليانو قائم على فكرة الشرط الاقتصادي.
وهذه ليست المرة الاولى التي يترك فيها شافيز اثره على القراء، فعندما حمل في يده في قاعة الجمعية العامة للامم المتحدة عام 2006 نسخة مترجمة للاسبانية من كتاب نعوم تشومسكي 'السيادة والنجاة: مغامرة امريكا للسيادة العالمية' تحول الكتاب مرة اخرى لاكثر الكتب مبيعا على مكتبة الامازون 'رقم واحد' وفي الولايات المتحدة.

ويحب شافيز ان يشرك الرؤساء الذين يلتقيهم بالكتب التي يقرأها، فقد ظهرت له صور وهو يتبادل كتبا مع الرئيس اليمني والكوبي والكولومبي في الاعوام الاخيرة.
وقدمت للكتاب الاخير الذي صادق عليه شافيز واهداه لاوباما الروائية التشيلية المعروفة ايزابيل الليندي، اي للترجمة الانكليزية. ويناقش الكاتب ان مصادر امريكا اللاتينية مثل القطن والمطاط والفواكه والقهوة التي استغلتها امريكا والغرب هي مصدر كل مشاكل امريكا. ويعتمد الكاتب على منطق ماركسي لتفسير شرور الامبراطوريات الغربية واثرها على امريكا اللاتينية.

ويعود الكتاب الى عام 1971 حيث نشرت اول طبعة له ولقي كاتبه ادواردو احتفاء من اليسار وهجوما من اليمين. وكان غاليانو قد هرب من بلده الاروغواي عام 1973 بعد انقلاب عسكري فيها ولجأ الى الارجنتين وبعد ذلك بأعوام ترك الاخيرة بعد انقلاب عسكري هناك.

وتعتبر اعماله ممنوعة في عدد من دول امريكا اللاتينية. لكن الرقيب بدأ بالتساهل معها مع بداية الثمانينات من القرن الماضي بسبب التحولات الديمقراطية التي بدأت تحدث في عدد من دول القارة.