في هذه الايام
نعيش مع ورش عمل
لحج هذا العام
والسؤال الذي بطرح نفسه ماهو العمل المهم جدا والكبير والصعب الذي يخص البريد
ويجعل البريد على راس المؤسسات الرائده والرابحة
وكيف يكون هناك دخل للبريد في ظل الخدمات الضعيفه جدا التي يقدمها مع المصروفات التى يصرفها على المشاركين
هناك ازدحام في اسماء المدراء المشاركين في اعمال الحج
وهذا ماخلفته الهيكله من اعداد اسماء نواب ومدرارء و مدراء اقليميين وهلما جرا . وكيف يكون الاختيار
وهل من المعقول سيشارك جميع هؤلاء.
اننا نعيش في هيكله تحمل
كثرت الكراسي
اين الاختصار اين التقليص الذي يخدم صندوق البريد المالي
مع الروية ٢٠٣٠
اين الوزير
الموظف مظلوم
واخيرا
لماذا لايكون اختيار المشاركين في الحج بالفرص
بمعنى اعطاء كل الموظفين فرصة المشاركة .
المستهدفين اصحاب المراتب الصغيرة هذا مما يوفر على المؤسسة وينفع هؤلاء .