اخي الفاضل ابو عبد الرحمن

طرح رائع وجميل.. كما عودتنا دائما لا تأتي الآ بما هو رائع , واسمح لي بهذه المداخلة ...

ما نعرفه أن ( باجبير ) كاتب متخصص في (سيدته) وفي الجمال وفي الغرام وفي الكتابات اللطيفة التي تقرأ عند شرب الشاي والقهوة وأشياء أخرى !

ولذلك لا يستطيع (باجبير) أن ينظّر الى انجازات مؤسسة البريد , لأن قلمه لم يخض تجربة بيضاء في قراءة الإنجازات الوطنية , وانجازات الرجال المخلصين
وإنما خاض تجارب حمراء كثيرة .. تشهد له بذلك صفحات سيدته وشرق أوسطه !


فلا تهمنا هذه الكلمات الحاقده ولا نلقي لها بال , فهي غثاء بحر سيزول عما قريب , بل لا يضر ابداً

يخاطبني السفيه بكل قبح فأكره أن أكون له مجيبا
يزيد سفاهة فأزيد حلما كعود زاده الاحراق طيبا

تقبل اخي الفاضل تقديري لموضوعك الأكثر من رائع

والله يحفظكم ويرعاكم