السلام على كل أحِبتي ورحمة الله وبركاته

يحكى أنه كان نصاب في مملكة الخير
كان يمني نفسه ( بالمناصب)
وكان حلمه أن يصبح( وزيراً للأتصالات وتقنية المعلومات )
ولاكن الله ( خيب رجاه) .
وأخذ في الأنتقام ممن هم أدنى منه مرتبه
لقد أظهر كل فنون ( النصب والأحتيال ) ولاكن بالمرصاد له رجال.

قالو له : قف عند حدك stop
كفاكم مانهبتم يامجرمين
( كـــفــــــــاكم )
ولاكن ( العنجهيه والكبرياء ) حدوه على الأستماع لهمزات المقربين لديه.
(يحسبونها فوضى وكلاً يقدح من راسه)
أتاهم من يأدبهم ويلجم طموحاتهم " في النهب " وأختلاساتهم
ولازلنا ننتظر ( الملجم) بأن يروضهم
طبتم بخير
هذره مال أمها داعي
omar