أودلف هتلر : رجل غني عن التعريف ، كان من الرجال الذين كان لهم نصيب وافر من ضحايا بني البشر ، في الحرب العالمية الثانية . ما لا يعرفه البعض عن هتلر أنه كان مرهف الحس في بداياته فعشق الرسم ولكنه كفنان رفض فضلا عن توقف أعانته ممن الحكومة التي كانت تصرف له بناء على قرار أحمق من أحد الموظفين المسؤولين .
أشعل هذا الرفض وهذا الفصل التعسفي لمصدر رزقه نار الحقد لديه فكانت فيينا من أولى ضحاياه في المستقبل ..
واضطر إلى العودة بعدها بفترة إلى ميونخ وهناك تطوع للجيش وعمل ساعي بريد برتبة عسكرية وكانت كساعي بريد عسكري بينما كان الكل يتهرب من هذه المهنة ويفضّل الجنود البقاء في خنادقهم بدلاً من التعرض لنيران العدو عند نقل المراسلات العسكرية"
وتدرج حتى اعتلى قمة ألمانيا وعمل بالعالم ماعمل .. والآن بأمانة من نحمل عواقب الفصل وخطره هل هتلر أم الأحمق الغبي الذي فصله وجعل دون عائل ؟!!! أترك الإجابة لكم أحبائي ولا حول ولا قوة إلا بالله