(( بريد ينبع)) --مركز لكبار السن!!

[إبراهيم]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

اعزائي يعاني بريد ينبع من كبار السن العاملين به .. وتعد الشريحة الاكبر من االعاملين يتعدون سن 40 سنة ...
متى سيتقاعدون ... من جد ابوي صار عمرة 60 وللحين متقاعد

وهل هناك فعلا شيك ذهبي كما نسمع


لا والظريف في الموضوع بيمنحوهم دورات في الحاسب الالي يلاالا لا للاي
ياسلام تخيل واحد عمره 50 يدوب يجمل يكتب ويقراء بياخد دوره كمبيوتر لا وتخيل كمان يعطوه دورات لغات برمجه ههههههههههههه
المهم والله حرام شوفوا لكم صرفة في عجزة بريد ينبع كبروا جدا على العمل ... ولاتنسوهم عطهوهم الي يفرحهم فما قام البريد الا على كتوف هالعجزة المساكين ياما وياما يحرموا انفسهم من القيلوله لجل يروح ويشوف اوراق الامتحنات وا وا وا الخ لاتهظموا حقهم

شاكرين لكم حسن تعاونكم ...

[إداري]

[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم

حبيبي الغالي إبراهيم

شكلك طفشان من الشيبان اللي عندكم :D

والله يا أخي هم الخير والبركة وأتمنى أن يعطون حقوقهم كاملة غير منقوصة ..

تحياتي لكم
إداري
marhba@saudipostal.com[/align]

[قائم]

بسم الله الرحمن الرحيم

يؤسفني ان اقرأ مثل هذه المشاركة في منتدى محترم،
أخي ابراهيم هاؤلاء الشيبان ابائنا وهم السبب في وجودنا في الحياة لهم منا الدعاء والتقدير والعرفان وإذا اعطانا اللة عمر سوف نكون مثلهم شيبان ماذا يقول ابنائنا عنا هل ينكرون جميلنا0

[Baridi999]

أخالفك الرأي أخي ابراهيم هؤلاء من هم عطاءاتهم ومثابرتهم

مثال يقتدى به ويكفي أنهم مثابرون ويتمتعون بخبره بريدية

ممتازة فكان لزاما علينا تقديم الشكر والعرفان لهم بدل

مخاطبتهم (الشيبان) ومن هم هؤلاء أليس هم أباء وأخوة وزملاء

مهنة بدل نكران منجزاتهم .

فلهم منا كل التقدير والإحترام .

تحياتي

[ابوسلمان]

[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أخي ابراهيم كبار السن هم الخير والبركة
ونحن نلمس منهم الولاء والانتماء للمؤسسة فعليناالاعتراف بجهودهم
وتفانيهم واخلاصهم في عملهم طيلة خدمتهم الطويلة في البريد
ولقد ذكرت انت في موضوعك ان البريد ما قام الا على كتوف هالعجزة المساكين ...
فلهم منا كل الشكر والتقدير وندعوا الله لهم بالصحه والسعادة في الدنيا والاخرة
وسوف يعطون حقوقهم كاملة غير منقوصة بأذن الله[/align]

[صامت عجيب]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



لا حول ولا قوة إلا بالله