أعلنت الأجهزة المختصة بمحافظة ينبع يوم أمس الأول عن تسفير شاب من العمالة اليمنية في عقده الثالث بعد اكتشاف إصابته بفيروس نقص المناعة (المعروف باسم الايدز ) ولكن هذا الأمر أثار المخاوف وانتشرت الإشاعات لدي اهالى محافظة ينبع حول قصة الشاب المصاب بالايدز وهل هناك علاقات مشبوهة مع فتيات من ينبع أو من مناطق أخرى مما يجعلهم عرضة للإصابة بالايدز .
القمة أجرت تحقيقاتها واتصالاتها المؤثوقة حول الكشف هذه الحقيقة والتي كشفت ان الشاب اليمني كان يعمل في محل يسمي ( ملاك ) وهو احد محلات الملبوسات النسائية وكان يعمل في المحافظة منذ سنوات وقد كان المتسبب في كشف إصابته بمرض الايدز هو فتاة سعودية في العشرينات من عمرها كانت تستعد لإقامة حفل زواجها في نهاية الصيف الحالي ولكن بسبب الكشوفات الطبية للمتزوجين والذي كشف عن إصابتها بمرض الايدز مما دعي الجهات المختصة الى التحقيق معها حول بعض الأشياء المتعلقة بإصابتها بهذا المرض والذي كشف عن مفاجأة مذهلة للجميع وهو من خلال العلاقة الغير شرعية التي إقامتها مع شاب يمني في احدي المحلات النسائية بالمحافظة وعلى الفور قامت الأجهزة المختصة بإخضاع الشاب اليمني للفحوصات الطبية الخاصة بهذا المرض والذي اثبت أيضا إصابته وبعد التحقيق معه والضغوط عليه اعترف بإقامة هذه العلاقة الغير شرعية ولكن لم تتوقف المفاجآت إلى هذا الحد فبعد أن تم الكشف عن جوال هذا الشاب وجد فيه مايزيد عن ثمانية عشر رقم لفتيات سعوديات من ساكنات محافظة ينبع وهو الذي أثار العديد من المخاوف لدي الجهات المختصة حول مصير هذه الفتيات وسبب وجود أرقام هواتفهم لدي الشاب اليمني مما دعي الجهات ذات الاختصاص إلى البدء في البحث عن تلك الفتيات والتحقيق معهم حول علاقتهم مع المصاب وتحديد مصير تلك الفتيات وقد تم البدء في استدعاء بعض الفتيات مما جعل الصدمة اكبر لدي اهالى الفتيات ومازالت الجهات تبحث عن باقي الفتيات التي وردت أرقامهم في جوال الشاب اليمني والذي صدر قرار ترحيله ولكن لم يتم تنفيذه إلى اليوم لأسباب لا احد يعلمها ومع هذا مازال الجميع بتسال عن أسباب جعل هذا الشاب طليق وحرا في شوارع ينبع .
..............................................
. .. الي متى هذا الخزي والعار في بلادنا......
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل