السلام عليكم ايها الاحبة الكرام ورحمة الله وبعد
بعد أن تمت إدانة أسباب التقصير ومسبباتها وعرف الجميع الحال وتفاصيلها وقفنا عند مفترق الطريق وبان الخلل وتفرق الجمع وبقيت الامال تنوء عن حملها محدثاتها فلا هي تحققت وما زادها ...
نقول ان الحمل كبير والعمل كثير ثم توزيع ادارته عليل ...
لن يصلح امر آخر ما تم التوصل اليه الا عندما يصلح حال اول من عمل عليها ... تلك هي الخدمة ومن يقدمها وهذا حالها و مآلها ..
في حديث البريد وجل ثم في تأدية الخدمة خلل وحال الجمع ملل وكلل ..
كنا على الخدمة المدنية علل وتابعنا المسير على الأمل ...
الاولويات
في البريد الاولوية لتسيير العمل على اية طريقة وبلا جدل ..
البشر
لن ننظر اليك الا عندما تكل وتمل ..
وقد تيأس ولا تدل ..
الحالة
لله در العامل فليس هناك الا ذلك العمل ..
المستقبل
هو ذلك الافق الذي يحلم به الجميع كل حسب طموحه ورؤيته..
تحسين الاوضاع
التثبيت والترسيم
الترقيات
هل سبق وان حدثت سابقا حتى نطالب بها الآن ؟؟؟
المآل والنهاية
لله الامر من قبل ومن بعد
وبه تعالى وجل الأمل
محبكم