ثروات ضخمة يهدرها البريد السعودي في مكة والمدينة

[الباحث]

موسم العمرة المفتوحة والتأشيرات المقتوحة

كنز ثمين لم يفكر فيه البريد في استغلاله أو استثماره

ملايين الريالات يوميا تذهب إلى شركات مرخصة وغير مرخصة في المناطق المركزية في مكة والمدينة

من المسئول عن هذا الهدر وهذا الخلل العظيم

العالم تحصد مئات الملايين والبريد في سبات عميق

صورة مع التحية لمعالي رئيس المؤسسة آنف أبانمي

( أدري أن الفكرة و الموضوع بينسرق ويتقدم كمقترح من المقربين للرئيس مثل فكرة ارسال رسائل جوال للموظفين المجازين )

لكن لا يهم

الأهم هو مصلحة البريد السعودي

[اتحادي بس]

المشكلة انه سوق اكبر من موسم الحج
الحاج او المعتمر مايعرفنا الا في الحج يكون سوا اتفاقياته للحج مع مؤسسات صغيره جدا بلا امكانيات
نحن ننتظر ان المعتمر ياتي للمكتب بنفسة مع وجود مؤسسات بتسوق داخل الفنادق ولا احد يعرف عن البريد
اي شي للاسف والرئيس يريد زيادة الايرادات وهذة وحده منها للاسف لو اهتمينا شويا بس من مكة والمدينة يجيب نص الايراد حق البريد

[الباحث]

المشكلة انه سوق اكبر من موسم الحج
الحاج او المعتمر مايعرفنا الا في الحج يكون سوا اتفاقياته للحج مع مؤسسات صغيره جدا بلا امكانيات
نحن ننتظر ان المعتمر ياتي للمكتب بنفسة مع وجود مؤسسات بتسوق داخل الفنادق ولا احد يعرف عن البريد
اي شي للاسف والرئيس يريد زيادة الايرادات وهذة وحده منها للاسف لو اهتمينا شويا بس من مكة والمدينة يجيب نص الايراد حق البريد

والله كلامك هذا يدل على انك انسان فاهم وابن البريد صحيح
نتمنى من الرئيس ينظر لهذا الجانب بجدية وعدم ضياع الفرصة على البريد السعودي في زيادة ايراداته من مواسم العمرة المستمرة

[((اصيل))M-A-J]

اغلب الشركات والمؤسسات تتمنى ان يكون لها نصيب من طرح خدماتها للحجاج والزوار لانها مكاسب ضخمة
اما البريد السعودي له القدرة وهو مؤهل لكنه يبعد نفسه لا ادري لماذا
فعلا ادارتنا تحتاج ادارة تديرها

[ابو مشعل]

أخي الباحث أقسم لك لو كان هذا اقتراح من مستشارين الرئيس استغلال العمل في موسم العمرة
لكانت مبادرة مدوية تحشد لها المؤسسة كافة إمكانياتها للاستفادة منها
ولكن لان الفكرة مصدرها موظفي البريد ، فستبقى مدفونة ولن تظهر إلا بعد تجييرها لأحد المستشارين الجدد
هذه هي الحقيقة المؤلمة
لن يتم العمل بأي اقتراح أو فكرة إلا إذا كانت صادرة من حاشية الرئيس وغير ذلك انسى الموضوع !!
والكارثة أن المعالي يعلم ذلك ولكنه لا يريد فتح أبواب عليه هو في غنى عنها
ولكي أكون أكثر إنصاف هذه المعضلة ليست حصرية على الرئيس أبانمي و من حوله
كلا ،، بل كانت أيضا متفشية أيام الرئيس محمد بنتن
لا يمكن أن يولد اقتراح أو فكرة جديدة من موظف إلا إذا سرقها أحد المقربين للرئيس وجيرها باسمه

[الباحث]

لو البريد السعودي اشتغل على هذا الجانب وترك عنه ارزاق الموظفين رح يكسب ان شاء الله ضعف ما يبحث عنه في جيوب منسوبيه
لكن الظاهر البريد يدور على الشي السهل