الله يحييك زميلنا الكريم ..
ان شاء الله ان جميع الامور مأخوذة في الاعتبار ..
17 سنة ليس الرقم القياسي لتأخر الترقية في البريد وانما الرقم القياسي ربما يعتبر فلكيا اذا حسب بساعات العمل والانتاج في تقديم خدمة مجهدة كما هو عمل البريد .. واذا اضفنا ايضا اعداد الموظفين مع ساعات عملهم قد نخرج بمأساة الخدمة البريدية على الارض وفي اذهان الناس ..
لكن ابشرك ان الاخبار الجيدة ونتيجة ذلك كله رميناهـ الى حيث القت لم نعد نذكر كبريدين لا من ناحية هيكلة او خدمة او غيره ..
لنا وظائفنا .. لا نظلم ولا يجب ان نتعرض للظلم ..
وللخدمة دائما من قلب المحب سلام ..
محبكم