بالأمس حاولت أن اجدد إشتراكي في البريد عن ( صندوق البريد ) الخاص بي فوجدت من الإهمال مالا يصدقه بشر ، راجعت البريد أكثر من (15) مرة كلها موثقة ، وكل مرة يعطيني الموظف نموذج للتسديد عن طريق البنك ، وكل مرة يرفض البنك سواء عن شباك الموظف أو جهازي الخاص او جهاز الصراف قبل التسديد بحجة ان هنالك خلل فني ومع ذلك مراجعتي (15 ) مرة وعي مئات المراجعين لم يصحح الوضع ، راجعت شخصيا مدير فرع المساعدية ووجدته آخر من يعلم رغم ما يشاهده من إزدحام وفوضى ووعدني بحل المشكلة خلال (3) آيام ، راجعت بعدها ( عشر مرات ) لكن دون جدوى ، وحين مراجعته وجدته فعلا لاحول له ولا طول وطلب مني التريث لمدة شهرين ، شهر إنذار وشهر إغلاق ثم بعدها يتم التسديد اليدوي وتسجيل الإشتراك من جديد مبشرني بأنني انا في هذه الحالة كسبان شهرين مجانا
تتعقيد ما هو تسهيل بس اخينا الكاتب ما يعرف نوايا المسؤلين الغير مسؤلين.
إن أمامنا مستقبل أكثر طلبا على الخدمة البريدية ومع مرور وقت كافي إلا اننا لم نلمس ما وعدنا به وإستبشرناه وصفقنا له من تطويرا يواكب العصر ومتطلباته وتوظيف ماتوصل إليه العالم اليوم من تكنولجيا لخدمة رسالة ومهام مرافق البريد كذلك أصبح الآن هنالك منافسين منهم من هو وفق النظام كخدمات البريد السريع أو خارج نطاق النظام ، وذلك عبر وسائل النقل المختلفه، فشركة النقل الجماعي وشركات النقل العام والخاص ومواقف ( الأجرة بين المدن ) كل تلك تقدم الخدمة البريدية بطرق تقليديه ورسوم مرتفعه على قارعة الطريق نهارا جهارا ، منها ماهو صراحة ومنها ماهو بالتحايل اوضعها في علب أو كراتين للتمويه على أنها بضائع ومثل تلك الممارسات تسيء فعلا إلى هذا المرفق ، كذلك لي عودة للحديث قريبا عن ماساة صناديق البريد التي وضعت بأبواب المنازال والتي كانت فعلا قاصمة الظهر والتي إكتشفنا معها أن حالنا كحال ذلك الذي أكثر من اكل الثريد ثم إستلقى نائما فرأى أحلاما تشير إلى انه حقق كل ما يريد فلما صحا حزن حزنا شديد هذا وبالله التوفيق
العمل يحتاج الى عمل و الكلام لا يحتاج الا الى لسان فقط
إن أمامنا مستقبل أكثر طلبا على الخدمة البريدية ومع مرور وقت كافي إلا اننا لم نلمس ما وعدنا به وإستبشرناه وصفقنا له من تطويرا يواكب العصر ومتطلباته وتوظيف ماتوصل إليه العالم اليوم من تكنولجيا لخدمة رسالة ومهام مرافق البريد كذلك أصبح الآن هنالك منافسين منهم من هو وفق النظام كخدمات البريد السريع أو خارج نطاق النظام ، وذلك عبر وسائل النقل المختلفه، فشركة النقل الجماعي وشركات النقل العام والخاص ومواقف ( الأجرة بين المدن ) كل تلك تقدم الخدمة البريدية بطرق تقليديه ورسوم مرتفعه على قارعة الطريق نهارا جهارا ، منها ماهو صراحة ومنها ماهو بالتحايل اوضعها في علب أو كراتين للتمويه على أنها بضائع ومثل تلك الممارسات تسيء فعلا إلى هذا المرفق ، كذلك لي عودة للحديث قريبا عن ماساة صناديق البريد التي وضعت بأبواب المنازال والتي كانت فعلا قاصمة الظهر والتي إكتشفنا معها أن حالنا كحال ذلك الذي أكثر من اكل الثريد ثم إستلقى نائما فرأى أحلاما تشير إلى انه حقق كل ما يريد فلما صحا حزن حزنا شديد هذا وبالله التوفيق
[color="blue"]كررت هذا الكلام مئاءات المرات ...لا يريد احد ان يسمع لان اهتمامهم منصب على العقود فقط.[/color]
إن أمامنا مستقبل أكثر طلبا على الخدمة البريدية ومع مرور وقت كافي إلا اننا لم نلمس ما وعدنا به وإستبشرناه وصفقنا له من تطويرا يواكب العصر ومتطلباته وتوظيف ماتوصل إليه العالم اليوم من تكنولجيا لخدمة رسالة ومهام مرافق البريد كذلك أصبح الآن هنالك منافسين منهم من هو وفق النظام كخدمات البريد السريع أو خارج نطاق النظام ، وذلك عبر وسائل النقل المختلفه، فشركة النقل الجماعي وشركات النقل العام والخاص ومواقف ( الأجرة بين المدن ) كل تلك تقدم الخدمة البريدية بطرق تقليديه ورسوم مرتفعه على قارعة الطريق نهارا جهارا ، منها ماهو صراحة ومنها ماهو بالتحايل اوضعها في علب أو كراتين للتمويه على أنها بضائع ومثل تلك الممارسات تسيء فعلا إلى هذا المرفق ، كذلك لي عودة للحديث قريبا عن ماساة صناديق البريد التي وضعت بأبواب المنازال والتي كانت فعلا قاصمة الظهر والتي إكتشفنا معها أن حالنا كحال ذلك الذي أكثر من اكل الثريد ثم إستلقى نائما فرأى أحلاما تشير إلى انه حقق كل ما يريد فلما صحا حزن حزنا شديد هذا وبالله التوفيق
لايمكن ان تتطور مؤسسه مدنيه خدميه بسواعد عسكريين متقاعدين. هذا مستحيل وضرب من الجنون
إن أمامنا مستقبل أكثر طلبا على الخدمة البريدية ومع مرور وقت كافي إلا اننا لم نلمس ما وعدنا به وإستبشرناه وصفقنا له من تطويرا يواكب العصر ومتطلباته وتوظيف ماتوصل إليه العالم اليوم من تكنولجيا لخدمة رسالة ومهام مرافق البريد كذلك أصبح الآن هنالك منافسين منهم من هو وفق النظام كخدمات البريد السريع أو خارج نطاق النظام ، وذلك عبر وسائل النقل المختلفه، فشركة النقل الجماعي وشركات النقل العام والخاص ومواقف ( الأجرة بين المدن ) كل تلك تقدم الخدمة البريدية بطرق تقليديه ورسوم مرتفعه على قارعة الطريق نهارا جهارا ، منها ماهو صراحة ومنها ماهو بالتحايل اوضعها في علب أو كراتين للتمويه على أنها بضائع ومثل تلك الممارسات تسيء فعلا إلى هذا المرفق ، كذلك لي عودة للحديث قريبا عن ماساة صناديق البريد التي وضعت بأبواب المنازال والتي كانت فعلا قاصمة الظهر والتي إكتشفنا معها أن حالنا كحال ذلك الذي أكثر من اكل الثريد ثم إستلقى نائما فرأى أحلاما تشير إلى انه حقق كل ما يريد فلما صحا حزن حزنا شديد هذا وبالله التوفيق
[color="blue"]لا اصدق انه يوجد نيه لتطوير البريد السعودي هي فرصه العمر و استغلت استغلال ناجح بغض النظر عن النيات ويمكن من قبل مجموعه محدده.[/color]