[align=center]الإنسان كائن اجتماعي ومدني بالطبع ، ولا يمكن أن يستغني الإنسان عن الحوار مع أخيه الإنسان مهما كان لونه أو شكله أو لغته أو معتقده أو جنسيته بل أن اختلاف تلك العناصر تزيد من ضرورة التحاور ولما كان كل إنسان ذا شخصية مستقلة فلا مناص من تبادل الأفكار والطلبات وكل ذلك يصب في بحيرة الحوار، ان الحوار يشمل كل الأفكار والمبادئ والعقائد ويستوعب كل مناشط حياة البشر وليس هناك ما يخرج عن دائرة الحوار شئنا أم أبينا .
لدى علينا فعلا ان نتعلم كيفية الحوار مع بعضنا فادب الكلام يفيدنا كثيرا في علاقتنا مع المجتمع[/align]
وفاء