اعقب على كلامكم أو نقلكم ... وليكن عما كتبتموه هنا .. لأنني لا أجد المصدر لذلك نتكلم بأنه مكتوب من قبلكم لا منقول ..
من المفترض أنه يعفى عنها في البداية لا الآن بعد أن تم تشويه صورتها - حتى ولو كانت مذنبه - فالدين دين التسامح لا دين الفضائح كما نعلم ...." بالــعـــفو عـن فــتاة القطــيف "
نكمل بقيى الحديث الشيق الذي ذكرتموه .. وكونكم من الجنس الناعم لا بد أن تدافعوا عن هذه البنت ولو بالشي القليل على الأقل ..
عموماً .. نكمل ..
هذا الكلام ما أدري هل هو نقلاً من أحد أو من تأليفك ؟؟والتي لايخفى على الجـميع قصتهــا وفضيحتها
قصتها قلنا ما عليه .. بعد ليش نقول عنها فضيحتها؟؟
هل هذا الكلام موثوق منه .. فالمحاسب يوم الحساب هو الله لا البشر وعلى فكرة كل البشر خطائون .. ويبحان من لا يغلط ولا ينسى ... إلخ
إذاً .. لا نحكم من خلال ما سمعنا بأنه فضيحه أو خطأ منها.. إلخ
فهناك حديث كما نعلم عنه
قال الإمام على بن أبى طالب ع "بين الحق والباطل مسافة أربعة أصابع، رأيت، سمعت، أى بين العين والأذن".
يعني معناه .. أنه حط أيدك الأربعة أصابع بين أذنك وعينك وأرفع للعين وقول إللي نشوفه نصدق وأعكس المره الجايه ضم الجميع وأرفع السبابه على الأذن وقول إللي نسمعه ما نصدقه .. هذا المضمون ..
الخطأ الوحيد التي أرتكبته الفتاة هذه هي أنها ذهبت بمفردها لذلك الشخص الذي يرد مقابلتها لإعطائها الصورة دون علم زوجها - مع العلم بأن لدى زوجها علم بأن الصورة عند فلان - !!مع العلم أنها أخطأت خطأ فادح
وكانت في طريقها للمنزل مع الشخص - ولنقل أنها خلوه غير شرعيه - إلا أنه تم التهجم عليهم من قبل آخرين بالتهديدي بالسلاح ...إلخ
هذي مافهمتها ..وش صــاير بالدنيا ياجــماعــــــة
تقصدي ليش عفوا عنها ؟؟
انا أقول لك الي في بالي .. المفروض إللي يصير ..
ليش لمن فتاة برجس مسكوها وطلعوا عليها مقطع وهي في خلوة + أغتصاب + تصوير = براءة لها ؟؟ وإلا يمكن تعتبر من الخلوة المحللة لأنها بنت مشايخ زي مانعرف؟؟؟؟؟
هل هناك من إجابة صريحه ؟؟
إذاً دعي عنك ما يتفوه به الناس وحللي بالمنطق ولتعلمي أن الله فوق الجميع يحاسب العبد حتى على أتفه الأمور بالنسبة لنا ..
النميمة .. الكذب .. الغيبة .. البهتان .. قول الزور .. نقل الكلام الغير صحيح والملفق .. إلخ
هل من مناقش لهذا الموضوع؟؟ أنا مستعد لا لأني من سكان القطيف لأني من أصحاب الضمائر الحية المفكره لا الميته والمعدومة والناقلة للكذب والغيبه وغيرها - بدون أي دلائل ولا براهين حتى - ...
أنا مستعد.. خصوصاً مع Bent Riyadh
سيدأيمن