لم ينجح احد هو نتيجة الحضور العشوائي الحاصل حاليا مع الاختلاف الكبير في الادوار والمهمات الموكلة للجميع حتى من يقدم عملا حقيقيا تجد خاطره متوقف من تداعيات مختلفة يراها رؤى العين ويحسها ايضا الجميع وربما يتعاطف الجميع مع الجميع من واقع تلك العشوائية المنظمة التي تستقيم بفعل ثبات التعاطي مع شأن الموظفين العام ..

فلا من ينتج يزيد او ينقص على من يتفرج ..

ولا الاضافة تفيد بفعل عدم اهلية من يريد ان يسجل اضافة ..

الحقيقة ان وصف التعقيد لايسجل اضافة ايضا ولابد من عمل يحرك ما هو متعارف عليه من الثبات .. ذلك الثبات الذي لايطمح باكثر من الحد الادنى مما هو مطلوب ايضا ..

محبكم