المشكله أنه أقحم صناديق البريد وختم به موضوعا شائكا وسيقوم اصلاح قطاع المياه والتحلية وفقا لتوزيع مناطقي حسب احتياجات كل منطقة .. ولايوجد دولة عربية مكتفية ذاتيا من هذا العنصر الاساسي للحياة سوى العراق ..

أما الصناديق ومشروع واصل فهو في بداياته ويخضع لواقع الخدمة والاقبال عليها .. وتعتبر ترفا بالنسبة لمشكلة المياه .. ومؤسسة البريد ليست واصل فقط .. وانما هي السوق ومتطلباته ..

لا مجال لذكر صناديق واصل في الموضوع فهي على الاقل من المعدن وثمنه فيه ..

أما الهرطقه وخلط الامور فلا ثمن لها اطلاقا ..