صدقوني لن تكون بعيده بإذن الله خاصه إن معالي الرئيس عند وعده وأيضا يتفهم حاجة موظف البريد الذي مازال يعاني من آثار الفترة الماضيه التي لازالت تقيده بالديون والإلتزامات الماليه ......لكن الفرج قرب بإذن الله وبفضله ثم حرص معالي الرئيس والمخلصين في المؤسسه على إسعاد هذا الموظف الذي نذر نفسه للعمل بإخلاص لخدمة هذا الكيان الناهظ من عالم النسيان إلى اليوم والغد المشرق .
لكن مارأيكم أحبتي أن نفكر بالمكافئه الحقيقيه لشهر رمضان وهي فضائل هذا الشهر العظيم
فهي المكافئه الباقيه أما المكافئه الأخرى فستذهب ونذهب إلى ماقدمنا .
وأبشروا بالخير![]()