بسم الله الرحمن الرحيم

يا الله ما هذا الصباح الجميل ,,, أول ما تفتح عيوننا من النوم نجد أبا سلمان متألق ومشرق كعادته هذه والله نعمه من رب العالمين حتى الواحد يذهب إلى العمل ونفسيته منشرحة ,,,

أحيك يا حبيبي أبا سلمان بتحية أهل الجنة يوم يلقونه سلام
فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

أولا أحب أن أبين أمر للجميع بأنني مدين لهذا الرجل بالكثير ويكفيني على الصعيد الشخصي دعمه المعنوي والمتواصل والغير منقطع ,,,,فأسال الله جل جلاله أن يجمعني وإياك في مستقر رحمته وأن يصلح لك ذريتك
ويعلي شأنك وأن يغفر لي ولك ما تقدم من ذنب وما تأخر اللهم أمين ,,,,

( العميل )

العميل سلاح ذو حدين ,, أما أن تجده واعي وأما أن تجده خلاف ذلك وفي كلا الحالتين نحن مجبورين أن نتصف سعة البال مع اختلاف نوعهما

العميل هو المعيار الرئيس لتقييم العمل الذي نقوم به فإحساسه بالرضا عن أداء الخدمة وحسن الاستقبال في تقديم الخدمة له هذا منى كل بريدي .

الرسالة أو المادة البريدية
اعتقد أنها العمود الفقري لمؤسسة البريد السعودي فكيف بحالي أنا جزء من تلك المؤسسة ,, وبلا شك أخي أبا سلمان أن الرسالة كانت موجودة من عهد الرسول صلى الله عليه وسلم حتى يومنا هذا فلا حياة لنا دون رسالة مهم تجدد وسائل الإرسال العصرية ألا تجد أن الرسالة البريدية لا زالت تستحوذ مكانه في قلوب المستفيدين منها وفي قلوبنا نحن ,,,,

سعدت كثيراً بأول مشاركة لي في هذا اليوم هي رداً على الغالي عديل الروح
أبا سلمان ,,,,,

الـقـلـب الـكـبـيـر