أخي المتصفح :
لا تندهش لو قيل لك إن بين ظهرانينا في بلاد العروبة قوماً كفرة فجرة ، اتخذوا من الكذب والافتراء وتزوير الحقائق التاريخية وسيلة لنفث سموم حقدهم وإضرام نار غلهم المستعر في صدورهم ضد خير الخليقة ( عليه الصلاة والسلام ) .
لكن مما يثلج صدورنا أن تلك الممارسات التي يعملونها ويعملها غيرهم - رسوماً كانت أو كتابات - لن تنال قيد أنملة من المنزلة الكبرى والمكانة العظمى التي تبوّأها نبي الهدى حتى عند أعدائه ( بأبي هو وأمي ) .
أترككم مع الرابط لتروا كيف أن الحقد الأسود يُعمي صاحبه عن رؤية الحقيقة وتوخي العدل .
http://64.233.179.104/search?q=cache...a&ct=clnk&cd=2
ملحوظة : الموقع الذي نشر المقال محجوب بحمد الله ؛ لذلك تم الحصول عليه من ( قوقل )
أخوكم : أبو علي