لو ترى كميات الطرود والرسائل من الحجاج من مكاتب البريد السعودي في المشاعر المقدسة وكذلك قسائم الأضاحي والفدية التي تعمل عن طريق مكاتب البريد لما تكتبت هذا الكلام.