هل من لفتة كريمة لبريد السبع مساجد بطيبة ؟؟!

[دايم صريح]

تقول الكاتبة الموقرة في رسالتها المؤثرة لمعالي الرئيس ما نصه
[size="5"][font="arial narrow"][b]منذ أكثر من عشرة أعوام وهو مواظب على دفع الإشتراكات وحاول زوجي أكثر من مرة مراجعة أحد العاملين في فرع البريد في السبع مساجد لإفهامه بأن اسمي وابنائي والعاملة مدون ضمن المستفيدين ولكن لم يجد أي تجاوب مع الموظفين ،، وما زاد المشكلة تفاقما هو أن البريد يعيد ارسال طرود الكتب التي أدفع لشرائها من دول أخرى عن طريق الأمازون وغيره وهذا الأمر كلفني خسارة باهظة أكثر من مرة ..وحتى اليوم وبعد تلك الحالة المستفحلة لم نعرف من نراجع ومن نخاطب
وقد حاولت الإتصال بالبريد كثيرا وردت علي موظفة السنترال وقالت لا أستطيع تحويلك على أحد واتصلت على رقم سنترال المجمع البريدي ورد علي موظف السنترال وقال المسئولين لا يردون على الهواتف

تحية من القلب
أخوي خالد شكرا للطرح وإيضاح معانات عملاء البريد هذه واحده ومثلها كثير لاجديد ترقع كسابقاتها!!!
هذه أصبحت كسواليف القصص معانات هذا المكتب عجزت المؤسسة عن إيجاد الحلول ...المؤسسة تعرف كم من اللجان أرسلت لهذا المكتب وكم كتب المخلصين من اللجان مايدور بهذا المكتب

رقابه إداريه مفقوده مشرفين بالمسمى فقط يعد هذا المبنى مهم بحكم تواجد صالة الصناديق البريدية ولكن مثل ذلك يحتاج لكوادر قادره ومتفهمه وتمرس بريدي
كل توصيات اللجان التي زارت هذا المكتب أوصت علانية بتأهيل هذا المكتب من الكوادر البريدية ولكن أنظر لمن يديرونه وتعرف أن من إرتضى بهم بهذا الموقع لايزيد عنهم سوى بخلفيه بريديه معدومة فأصبحوا بالهوى سوا
زد على ذلك موقع المبنى وهذا كتب عنه الكثير والكثير ولكن المبنى يملكه الأرحام ولابد من مجاملتهم على حساب الخدمة البريدية
أمور كثيره وتعيسه تدار بها منطقتنا البريدية ممزوجة بحب الألوان والقناعات وقد غلب عليها عنصر المحسوبيات والمداهنة وهذه من نتائجها ... قلنا لعل يجانبنا عنصر التغيير كبقية بعض المناطق البريدية ولكن يظهر أن المجاملة أثرت وأبرزت مثل هذه الشكاوى ولكن للأسف لم تجد الحلول المناسبة لدى المؤسسة فأثرت الصمت حيالها وكأنها تقول لأجل عين تكرم مدينة ..... وحسبنا الله .

إجمالا أعتقد جازما أن هذا لايرضي توجهات معالي الرئيس ولكن لما الإصرار على بقاء مثل هذه العقول والتي تدير المناطقالبريدية.....والله من وراء القصد