لا نصدق الاشاعات أو نميل لتصديقها الا اذا توفر عنصر القبول لما يطرح وهنا للعقل دور كبير في ابعاد العاطفه واخضاع جميع ما يقال للعقل والمنطق بعيدا عما يلامس هوى النفس ...
وبمعنى اننا نحن من يجعل للاشاعات صدى مقبولا بعدم مواجهتها بما يجعلها في نطاق ضيق وغير مؤثر ...