الأفكار موجودة
وأكثرها غير صالح لأنتهاء عمرها الأفتراضي
لأنها لم تغير النمط اليومي المتكرر
ولم تغير شيئا في أساليب العمل اليومي والتعامل بما تفرضه علينا متطلبات العصر
مما سبب لها الملل والفتور والأنطفاء التدريجي
حتى صدأت من كثرة الركود 0
علما أن النفس البشرية في طبيعتها السأم والضيق والتعب
هذا من وجهه نظري فقط
أشكرك أخي abufuzan