الناس منشغله بالوظائف القيادية التى اعلن عنها والترقيات لاحس ولاخبر .
الظاهر انهم شغالين على دراسة جديدة للترقيات. الله يرحم زمن الطيبين.
خرجنامن موضوع الاداء والان بندخل في الدراسة الجديدة للترقيات
ولن تخلوا من المحسوبيات.طالما فكرنا نغير في السياسة السابقة التى ترقى فيها الجميع .
واخيرا
حتى هذه اللحظة لانعلم اين متجهين
الدوائر الاخرى لا تزال تعمل على المرونه في الترقيه وتشجع مؤظفينها
بالترقيه وعلى الجميع في الوقت المحدد