الزملاء الاكارم
الكل استبشر خير في قرار مجلس الوزراء القاضي باسناد البريد السعودي إلى وزارة الاتصالات ولم يعلم الجميع أن هذا القرار سلبي وليس إيدابي بمعنى صرف النظر في تحويل البريد إلى شركة لأنه غير قادر على الصرف على كيانه وذاته

وكان هذا القرار متوقع في السابق أن يعود البريد إلى الوزارة ويعود منسوبيه وزاريين بدل من تابعين إلى مؤسسة
وما نقول الا تبخرت الاحلام واعاننا الله على تبعات هذا القرار المحزن المبكي
ونسأل الله أن يعوضنا خيرا