صاحب السعادة الدكتور أسامة بن محمد ألطف
بصادق الوفاء ، والمحبة والاخلاص ، بعظيم الشكر والعرفان ، نتقدم لشخصكم الكريم بالشكر الجزيل على توجيهكم النير مع إطلالة فجر العيد الأول ، وما أجمل وارق عبارات التهنئة الرقيقة للمحب المخلص المتواضع ، فياسبحان الخالق ماشاء قدر وفعل ، هنيئاً لنا بالعيد وبشخصكم الكريم ، الذي جرد نفسة من حكم المسؤولية وأتى يتوهج بصفة الزميل البسيط ، يشارك المجتمع البريدي أفراحة ويشاطرهم حب المهنة ويشد على أيديهم ، متخذاً أسلوب الترغيب وإداء الأمانة معرجاً على أسلوب الترهيب من الحساب يوم الوعيد بالدليل من القرآن والسنة 0
اعجز وأخجل أن أتحدث عن شخصية دكتور بحجم شخصكم الكريم ، فلكن أبتسمت عندما أتاح لنا فرصة المناظرة في لآخر المقال ((زميلكم)) وما اروع كلمة زميل من ثاني هرم في مرفقنا الكبير0
كل عام وانتم بخير0