في الحياه عبر وحكايات وقصص وهي في واقع الامر تحكي قصه حد ثت وفي
عالمنا الكثير من القصص والحكايات نشير من خلا لها الى ما حدث ويحدث
ونستلخص من خلالهااشياء قد تفيد الكثير ويعرف البعض ما يحاك في الظلام وما يخبيء له الزمان وما ذا دهى ابناء زمانا هذا وقصتنا هذه عن شخص يلقب ب/ عباس وهو شخص غريب الاطوار لايمكن ان تتنباء بما يفعله ومن اجل مقعده يفعل الافاعيل لانه غايب الضمير سعى للدنيا والمناصب فدهورته ولم يستطيع ان يجمع
وراس ماله بيت ربع ومتزوج اربع نساء حيث فقره بين عينيه واشتغل بجانب وظيفته باعمال اخرى منها كون له قافلة نحل واصبح يطارد النحل ويتنقل به من مكان لا خر وامتهن اهداء سطول العسل للمدراء والروؤساء
وكان لتلك الهداياء مفعول السحر حيث سهلة له الكثير من الواسطات وممن يدافع عنه بسببسطول العسل ووجد من يناصره على ظلمه وبفظل سطول العسل اصبح مديرا وعباس هذا جمع حوله الصابئه وحثالة الموظفين واستغلهم في ايذاء الاخرين ودس الدسا ئس لزملاءهم وفي عهد هذا المدير اختل العمل حيث كان همه كم يغرف من خارج الدوام والانتدابات والمحروقات وقطع الغيار ولانه مدير فاشل صل للاداره بالمحسوبيه والهدايا فقد
اختار روؤساء اقسام من شلة الانس من المرتزقه وعباس له عدة هوايات غير تربية النحل حيث يهوى الصيد والرحلات وله خبره في السلاح خاصه ما دام فاضل في الذ مه ومدير هذه مؤ هلاته واولوياته ما ذا ينتظر منه
حيال التطوير ولارتقاء با لخدمه وحري ان يفتتح قسم لقوافل النحل ليشرف عليها بادارته واداره خدميه بهذا الحجم تحتاج الى مدير يملك مواصفات الامانه وحسن الخلق والعدل والكفاءه ولاشك انه في زماننا هذا سوف نشاهد الكثير من ماركة عباس وحثالته