# ايها الأحبه كنت من صغري معجبا بكم ولم اكتفي بدلك بل عبرت عن شعوري الصادق واوصلت احساسي لكم لكي تعرفوا مقدار تقديري واخلاصي وانتظرت ان يكون لهدا التقدير مكانا في قلوبكم اتذكرو ن رسائل التهنئه بشهر رمضان والأعياد والمناسبات الوطنيه ألم يكن لذلك الشعور الصادق موقف لكم بأن هذا الشخص يحبكم ويخلص لكم وتمر الايام ويصبح دلك الشخص( محاربا) في دلك المجتمع وحين أصبح في أمس الحاجه لكم فإذا بكم تتركونه (وحيدا) فكم مره ومره طرق بابكم شاكيا مستجيرا ومحدرا من خطورة مايحدث فلم تعيرون المسكين اهتماما فاين عهد المحبة بيننا ولمادا نسينا احبابناالاوفياء الدين أظهر وا محبتهم وودهم لنا؟!.