تم الاعلان على الايميل بأنه تم التوقيع مع ايكيا لتوصيل مشتريات العملاء عبر البريد السعودي
التوقيع مع ايكيا تحديداً يحمل كثير من المخاطر على سمعة و بنية البريد السعودي ... وهي بليا (عساها بحملها تثور) !
ايكيا غارقه في الشكاوى من عملائهم وزيارة بسيطة لحسابهم في تويتر كفيله باعطاء انطباع عن خدمتهم ولا يعفى البريد السعودي من ذلك ايضاً لا زلنا بحاجة الى تدعيم للبنى التحتية للخط الاول للمؤسسة
بدأت اشك ان مسألة توقيع الاتفاقيات محاولة لأقحام شعار المؤسسة وانخراطها بالطيب ولا بالغصب في السوق للمنافسة و المتضح ان هالاتفاقيات تتم بدون دراسة جدوى و دون النظر لمسأله نسبه وتناسب العمل على الموزع الواحد وحجم القوى العاملة
و ستبدي لك الايام ماكنت جاهلاً