واصل ..مات واصل ..حينما أقرأ هذه العبارات أتذكر النوعيه القديمه من مسجلات السيارات المسماة بالكاترج وهي التي تقوم بإعادة المادة المسجلة عليها باستمرار ...ماعلى صاحب السياره فقط ألا التشغيل لأول مره ..هذه حال صاحبنا آسف آسف أخطأت بطلنا المغوار والذي سيموت قهراً يوماّ من الأيام أقصد في نهاية القصه حينما يرى النجاح تلو النجاح والذي سيتحقق بفضل الله ثم بفضل هذا المشروع الجبار وهو على حاله لازال يكرر وصلاته المميزه ولكن الغريب في ذلك ان بطلنا سيظل يأكل بعضه بعضا وطبعاً هذا نتيجة مايكنه داخل صدره من غيض وحقد والمتأمل في كتاباته يقرأ ذلك بين السطور قل لي أيها القائد الملثم من أين تأتيك البركة وهذه حالك هموم في هموم وأوجاع في أوجاع فلا حول ولا قوة الا بالله .