انتهينا من عنونة جميع المدن الرئيسية في المملكة

[رهام]

[kalid aziz]

في نظام من الانظمه المذكوره شغال !!!!!!!!!!!!!
اعتقد مانسمع اخبار البريد الا من الصحف
اعلام اعلام اعلام فقط

[وادي السليكون]

ما يمدح العروسه الا أمها والمشاطه

الله يبشرك بالخير يا مهندس ماجد ..يعني خلاص انتهاء التطوير. الله يبشرك بالخير ...... وابشرك اننا انتهاء بنا سلم التطوير الجديد و ابشرك ايضا انه في خلال العامين القادمين 90% من موظقي مؤسسه التطوير سوف تتوقف رواتبهم و المؤسسه وطاقم التطوير لا زال يجمح مندفعا بقوه نحو التطوير الاعلامي ....
و الله يا مهندس انا اعرف انه ليس لك علاقه في شئون الموظفين واعرف ايضا ان الدكتور اسامه الطف ذكر في مقابله له في هذا المنتدى انه لا علاقة له بشئون الموظفين وكذلك نائب الرئيس للشئون الماليه والاداريه ..اذن نروح لمين ....الله يرحمك يا ام كلثوم تقول ...اروح لمين .....

لكن يا مهندس ماجد تقبل مني هذه الهديه البسيطه ....وهي عباره عن مقاله في صحيفة عكاظ ليوم الاحد الماضي ....


الفرق بين التغيير والتطوير !

يربط بعض الناس بين التغيير وبين التطوير ويظنون أنهما كلمتان مترادفتان.. مرتبطتان بعضهما ببعض، وأن أي تغيير يعني حصول تطوير مع أن الواقع في كثير من الحالات يؤكد أن التغيير وإن حصل بحسن نية ورغبة في التطوير فإنه لا يقود إلى أي تطوير بل يسجل تراجعا واضحا في الشكل والأداء، وحتى لا أوسع من دائرة الأمثال فإنني سأكتفي بذكر مثال واحد للدلالة على وجود فرق كبير بين التغيير وبين التطوير وأنهما شيئان مختلفان يمكن أن يجتمعا في حالة وجود توفيق في إجراء عملية التغيير ويمكن أن ينفصلا ويتباعدا في حالة عدم وجود توفيق، ومن الأمثلة القريبة إلى ذهني أن بعض الجهات تعلن عن وجود خطة تغيير بهدف التطوير في شكلها ومضمونها وتظل تبشر متابعيها بقرب التغيير والتطوير، فإذا حان الموعد الموعود في اليوم الموعود فإن المتابع قد يُصدم بما يراه من تغيير ليس فيه أي إبداع أو تطوير، ومع ذلك فإن ما حصل قد يقابل بعاصفة من التصفيق من قبل العاملين فيها على طريقة المثل الشعبي النجدي القائل: ما يمدح العروس إلا أمها و”المشاطة” والأخيرة تسمى في “أم القرى” المقينة.. وهي الكوافيرة حسب لغة هذا الزمان، كما يقابل التغيير الهزيل بعاصفة أخرى من الإشادة والمجاملات من قبل القائمين على شؤون جهات أخرى على أساس: من قدم السبت لقي الأحد!، وتكون النتيجة أن صاحب فكرة التغيير يغره ما يسمع من ثناء داخلي وخارجي فيتمسك بخطوته وقد لا يصحو من غفوته إلا بعد تراجع مبيعاته، ولو صارحه زميل أو صديق بأن ما حصل من تغيير لم يصاحبه التوفيق لاعتبر كلامه حسدا من عند نفسه ولصعر له خده وربما آذاه في مصدر رزقه إن كان من العاملين في المؤسسة نفسها أو على الأقل زجره بقوله: أنت لا يعجبك العجب ولا الصيام في رجب.
والحاصل والفاصل أن العديد من خطوات التغيير التي لا يصاحبها التوفيق لأسباب متعددة لا يمكن اعتبارها تطويرا لأنها أبعد ما تكون عن التطوير؟!

للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات
أو 636250 موبايلي تبدأ بالرمز 162 مسافة ثم الرسالة

[kalid aziz]

انتهاء الاستراتيجيه في 1433 مع التسريح!!!!!!!!!!!!!!!!!