أثارت الفتوى الأخيرة التي أصدرها علي السيستاني مرجع الروافض في العراق ردود فعل مؤيدة من الشيعة وساخرة من قبل سنة العراق حتى اعتُبرت تلك الفتوى 'نكتة رمضان' هذا العام. فقد أفتى السيستاني بجواز تدخين ثلاث سيجارات فقط لا غير للصائم الذي أدمن على التدخين ولا يقوى على تركه ويخشى على دينه من الفساد إن هو ترك الصيام من أجل التدخين. ونقل مراسل مفكرة الإسلام في مدينة النجف جنوب العاصمة العراقية بغداد عن الشارع الشيعي تأييدهم القوي لتلك الفتوى خاصة بين المدخنين فمنهم من عزا تلك الفتوى إلى من وصفه بالإمام 'الحجة' السيستاني ويجب الالتزام بها، ومنهم من قرر أن يقسم السيجارات الثلاث على ساعات الصيام بين صباح وظهيرة وعصر. كما عبر بعض الشيعة عن امتعاضهم من عدد السيجارات التي حددها لهم الإمام الحجة، على حد وصفهم، وقرروا التوجه إلى مكتبه وتقديم طلب من أجل زيادة عدد تلك السيجارات المسموح للصائم أن يدخنها في النهار. من جانبهم، سخر أهل السنة في العراق من فتوى السيستاني معتبرين أنها دليل على تخريف السيستاني بعد أن بلغ من العمر أكثر من 80 عامًا. ونقل مراسلنا عن أحد المواطنين السنة في بغداد قوله: الفتوى قديمة جدًا. كان الخوئي قد أفتى بها لكن الجديد اليوم هو فتوى السيستاني بها وتصريحه بتدخين ثلاث سجائر يوميًا.
لا اعرف بماذا اعلق ام اضحك او ابكي
لكن هذا السيستاني نس فئة اخري
ارجو ان يفتي فضيلته فيها (( لعن الله سره))
الي بيعسل كم معسل ياخذ باليوم
الي بيشيش كم راس جراك بياخذ باليوم
والي يشرب بايب كم بايباية ياخذها باليوم
صحيح رافضة