المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناصفي
سبق – الرياض : أطلق عدد من الأكاديميين السعوديين والحقوقيين والمشايخ بياناً اصطلحوا على تسميته بـ"دولة الحقوق والمؤسسات"، يطالبون فيه خادم الحرمين الشريفين بعمل إصلاح جذري جاد وسريع بهدف وحدة الوطن والمحافظة على مكاسبه واستقراره.
وأجمع الموقِّعون، الذين تجاوزوا صباح اليوم 3000 موقِّع من المواطنين السعوديين، على 8 مطالب رئيسية ، جاء على رأس مطالباتهم لخادم الحرمين الشريفين بعد أن هنؤوه بالشفاء والسلامة أن يكون مجلس الشورى منتخباً بكامل أعضائه، وأن تكون له الصلاحية الكاملة في سَنّ الأنظمة والرقابة على الجهات التنفيذية، بما في ذلك الرقابة على المال العام، كما طالبوا بأن يكون من صلاحيات المجلس مساءلة رئيس مجلس الوزراء ووزرائه، وكذلك المطالبة بزيادة عدد القضاة وإصلاح القضاء.
ودعا الموقِّعون إلى محاربة الفساد الإداري والمالي في الدولة، إضافة إلى الإسراع لحل مشكلات الشباب والقضاء على البطالة، فيما طالب سادس المطالب بتشجيع إنشاء مؤسسات المجتمع المدني والنقابات، وإزالة العوائق التنظيمية كافة التي تحول دون قيامها، كما دعا البيان إطلاق حرية التعبير المسؤولة وفتح باب المشاركة العامة والمبادرة إلى الإفراج عن مساجين الرأي.
وأكد الموقِّعون وهم من تيارات مختلفة ، في نهاية البيان أنهم يؤكدون تمسكهم بوحدة هذا الوطن والمحافظة على كيانه وحرصهم على أمنه ومنجزاته ونبذهم العنف والإخلال بالأمن والتزامهم بصور التعبير السلمي.
خسئوا هؤلاء الليبراليين والعلمانيين الذين يريدوا أن يخربوا علينا أمن واستقرار هذه البلاد ، اخي الناصفي من نقلت الخبر منه لم يكن منصف في إكمال عريضة هؤلاء السفلة الذين يريدون أن يصبح بلدنا مرتعاً لأفكارهم القذره ، حيث طالبوا بحقوق المرأه وان تشارك في كل صغيره وكبيره حتى طالبوا ان يكون لها كرسي في مجلس الشورى ووالله ثم والله ثم والله لن تتحقق مطالبهم وابناء هذا البلد من الاشراف الذين صقلتهم مبادئ الدين الحنيف وتشربوا عادات وتقاليد العزه والشهامه والنخوه والذود عن العرض يعيشون على ارض هذه البلاد الطاهره ، نعم نحن معهم في تحقيق بعض المطالب ولكن ان يصل الحال ان يساوموا حكومتنا ويستغلوا الحدث الذي يجري في بلدان مجاوره لتمرير افكارهم الخبيثه فخسئوا وتبت ايديهم من شرذمه ، نحن مع حكومتنا ونحن مجندين لخدمتها والدفاع عن كتاب الله وسنة نبيه ، أما المطالب المشروعة من انقاذنا من البطانه الفاسده وغير هذه من الامور فنحن معها وانا مستعد ان اوقع عليها ، أما غير هذا فلا والف لا ، وعاش الدين ثم عاش الملك ثم عاش الوطن ، وحفظكم الله يا آل سعود .