المثل يقول قطع الاعناق ولاقطع الارزاق داب ذالك المدير في قطع ارزاق الموظفين والنيل منهم بكل وسيله يستطيع
ولعل حكاية فصل الموظف عبدالرحمن الزهرني الموظف ببريد الطائف لها فصول ذهب ذالك الغلبان المكسور ضحية حقد
وتعود ذالك المدير لقطع ارزاق الغلابا واللذين لاناصر لهم حيث بداء بنقله الى بريد السيل رغم انه يفتقد الى سياره وهو ساكن في الطائف مما اضطره للغياب والتاخر لظروفه الصحيه واخير تم فصله بدلا من حل وضعه وتقدير ظروفه
او على الاقل احالته للتقاعد كحل وسط ولافصله وحرمانه من حقوقه
فهل هذا التصرف يرضي احد انني انقل هذا الخبر المختصر بناءا على ما وصلني وطلب نشره لعل هناك من يدلي براي ولكي يعرف الكثير حقيقة البعض والله حسبنا