للي يحطون الجوال قرب المخده عند النوم (بالصوره(
انفجر هاتف خلوي في منزل أسرة عربية مقيمة في رأس الخيمة من دون مقدمات، وأسفر عن أضرار مادية فقط. ومن المفارقات الغريبة أن »الموبايل« عندما انفجر لم يكن في حالة استخدام، بل كان موجوداً تحت وسادة ينام عليها أحد الأطفال. ويقول سامر سمير أحد أفراد الأسرة وهو صاحب الهاتف
إن شقيقه نجا من الحادث بأعجوبة. وقد وقع الانفجار المجهولة أسبابه ليلاً، حيث كان أفراد العائلة يغطون في نوم عميق. ونظراً لأن دوي
الانفجار كان قوياً فقد استيقظ الجميع مذعورين، وأسرعوا الخطى هرباً من داخل مسكنهم ..
ويقول سامر: الهاجس الذي راودنا هو وقوع زلزال أو انفجار اسطوانة الغاز أو سخان الماء وغير ذلك. واللافت أن الدوي المزعج ليس هو الضرر الوحيد للموبايل المنفجر، فقد أسفر عن حريق وإن كان محدوداً، لكنه خلَّف أضراراً في الأثاث ... لكن ربما يكون سبب إنفجار الجوال هو البطارية وارتفاع حرارتها
--------------------------------------------------------------------------------
ياجماعة الخير اشتروا شواحن اصلية.. ترا التقليد ترفع حرارة البطارية وينفجر الجهاز
الله يستر وحنا مخلينه منبه فوق راسنا شكلنا بنرجع للساعات الخرااش ويالله
كلنا نعلم اهمية هذه التكنلوجيا التي صنعت من اجل الانسان وعشان راحته وخدمته
لكن للأسف غالبيتنا يجهل مخاطر تلك التكنولوجيا
منها المحمول (الجوال)لايمكن أن ننكر انه افادنا كثير
لكن لازال الغالبيه يجهل اضراره ,أو يعرف اضراره لكن مهملين ومتهاونين
وكل يوم نسمع في مختلف وسائل الاعلام عن اضرار هذا الجوال
فتجد معظم الناس ينام وهو حاط هالجوال عند رأسه_
ولكن من بعد هذا اليوم السييء وماحدث لولد من معارفنا يشهد علي الله حرمت حتى مجرد فتح هذا الجهاز ونحن نيام سأعرض عليكم صور ماحدث والصور تكفي عن تعليقي عليها _اترك التعليق لسيادتكم واتمنى من وسائل الاعلام المحليه تذكير الناس دائماً بكل الأضرار_لأننا بصراحه نفتقد دور الأعلامالمرئي في تنبيه الناس...
ولخوفي الشديد على الجميع (نساءاً ورجالاً ومراهقين حبيت أنكم تستفيدون وتتعظون )
مع الدعاء لله سبحانه وتعالى أن يكفي الجميع الأخطار