فتستمرّ صراعات تلك البرآآآآآئة الا وهي سّنّة الله في خلقِه (( الصِّراع من أجل البقاء ))
لِتُشرِقُ شمسٌ جديدة على الصِّغار وأمّها تِلك الحمامة الكسيرة المناضِلة
وتدور عليهِم خافية الأيّام وسُنّن الحياة المُضلِمة لتدور بِهِم عجلة الزّمان ...
فتكسيهِم هموم أُمِّهِم الحزينة بِغِذاء الوهم والبحثُ عن الصِّعاب.......
لِتجِد صِغارِها فاتِحةٌ أفواهِها تنتظر فاه أُمّها لِتُطعِمها
فهل كان تعب الأم ضائِع أم وجدت قوت الصِّغار؟؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أخي ( أبا حسن ) سأُسمّي رائِعتُك هذه بـ( روح الرّحمة من أربابِ الأُسر لِأبنائِهِم )
شكراً على نثريّتِ قلمك الرّائِع والقادِم لِعالم النّثر إن شاء الله
ولي ملحوظة طفيفة على جمال كِتابتِك وهي الإكثار من كلِمة ( لكِن ) فيتوجّب عليك تسبيب معنى بِصيغة أخرى
مُحاولتُك جريئة , جميلة , قويّة الوصف والخيال........أشكرك من أعماق قلبي,,,,,
دمت بِخير أخوك / أبو عدنان