بسم الله الرحمن الرحيم
اليوم موضوعنا عن فلسفه في علم انسان
في خاطري شي ودي اقوله
هناك شخص يعاني كثيرا من ضعف في التحمل من اثار الخصام
تجده حينما يخاصم يكون زعلان طوال اليوم بل ربما طوال الاسبوع وهو في حال من التوتر الغريب لا يعرف كيف يصفه الا ببعض الشي مثل انه يقول اشعر انني خالي الذهن حين ذاك اشعر بعدم التركيز حين ذاك مع نفسي ومع الاخرين تجدني اشبه مااكون بالذي يدور حول نفسه بغرفه مظلمه جدا و المصيبه الكبرى يقول تزيد عندي الحاله حينما الجا الى النوم تراني نائما ولكن في الحقيقة في صراع مع النوم من الداخل وكان الفراش يريد قذفي بعيد ارى جسمي من الداخل في سراع اسفر عن موجات كهربائيه تجعلني بين صاح ونايم بين هم عاشق فاقد لمعشوقه
يقوم ويجلس لا يعرف كيف يفعل يخاطب نفسه ماهذا الصراع ياهذا كل هذا اثر الخصام كل هذا ثار الجدال نعم ولكن الحقيقه كانت خافيه عن هذا الانسان وبعد هذا قال ان الحقيقه تكمل في الفراغ الذي وراء كل مشكله تصيب الانسان ان من الفراغ مكان يستحوذ عليه في الانسان
ويجعل حياته بين ايدي اناس يتقاذفونها يمين ويسار يصيب العواطف يصيب الاعضاء يصيب العقل وغيره والعياذ بالله ومن الاعضاء القولون
الذي به الآم كثيره تمكن منه وجعلها من جنده
ومن العواطف تعلم ايه القارى ان كل انسان لديه عواطف يطلقها لكي يتغذى منها عاطفيا يطول بنا المقام عن سردها فتجد الفراغ تمكن من هذا المكان لكي يكون ايضا من اجنده كل هذا بداخل هذا المسكين حال لايعرف له حال
نكمل والا لا[/i]