طرق التخلص من الافكار السلبية فنجملها في الآتي
1-تحصيل الثقة بالنفس اولى خطوات الخلوص من التفكير السلبي ، تأمل ذاتك جيدا ستجد الكثير من المواهب والقدرات التي حباك الله اياها لكنك تصر على رؤية عيوبك وتضخيمها وتركز على مثالبك وتتأملها وهنا يكمن الخطر
2-الهدوء والاسترخاء أمر ضروري ومهم لاستعادة التوازن النفسي والذهني والعاطفي
3-تذكر ان مراقبة افكارك منهج حياة كامل يجب ان تتمثله وتسير عليه قم باقصاء كل فكره سلبية ترد عليك لان الفكره التي ترد على الانسان مع الوقت تصبح ارادة ومن ثم تصير فعلا حتى تستحكم عادة فانتبه من اول الطريق
4-تذكر ايضا ان الثبات والانسجام الداخلي ضرورة لكل من اراد بناء شخصية ايجابية ولا تنس ان الوصول الى هذه الاهداف لا يأتي في يوم وليلة امامنا الكثير حتى نصل
5- لابد من وجود اهداف سامية علمية وعمليه تسعى وتجد للوصول اليها فالفراغ خير صديق لكل ما هو سلبي
6- خالط الاشخاص الايجابيين وتعلم منهم
7-شارك في دورات علميه ومهارية تكتسب منها مزيدا من الثقافة والعلم في مجال فن النجاح او فن التفكير الايجابي
8-اياك والانطواء على الذات فالعزلة احيانا مرتع خصب للافكار السلبية
9-حذار من الوهم حاول دائما ان تميز بين ما هو حقيقه وبين ما هو خيال
10-اياك والاسترسال مع الانفعالات واحذر من الغضب وتماسك قبل ان تقدم على أي تصرف حتى لا تعيش رهين افكار نشأت من ردات فعل متسرعه
11-راجع نفسك دائما وقومها واعرف ما لها وما عليها وما هو من طاقتها وما هو فوق ذلك
12-ابدأ صباحك بعد ذكر الله بابتسامة ملؤها الرضى والغبطة فلذك عظيم الأثر
13-احرص على نفع الاخرين ومساعدتهم ومد يد العون لهم فان صدى هذا الخير يرجع اليك وأثره ينالك لا محاله
14- لاتركز على مثالبك وعيوبك، امسك ورقة وقلما واكتب نقاط القوة لديك حتما ستتغير نظرتك
15-ابتعد عن كل فكرة او خاطرة علمت مسبقا انها تقودك الى حالة سلبية
16اذا اجتاحتك الافكار السلبية او خاطرة تشاؤميه ابق هادئا واسترخ وتأملها بعين الموضوعيه حتما ستجد انك كنت تبالغ وتعطي الموضوع اكبر من حجمه
17-تذكر ان التفاؤل سبيل عظيم نحو السعادة الداخلية فلا تحرم نفسك اياه فقط انظر الى الجانب المشرق والجميل في الاشياء
18-تعلم فن التجاهل للافكار السلبية قل دائما ( وماذا اذا)؟؟ امض في طريقك ثابتا هادئا الامر ليس سهلا لكن الوقت باذن الله كفيل ان يوصلك الى هذا الانسجام الداخلي الرائع.
نقلته للفائدة من أمنياتي للجميع بالتوفيق. واله الموفق