[frame="7 80"][align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
قريباً بإذن الله
الإرهاب الذي نُريد ... !!!
أنتظرونا
تحياتي لكم
إداري
marhba@saudipostal.com[/align][/frame]
[frame="7 80"][align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
قريباً بإذن الله
الإرهاب الذي نُريد ... !!!
أنتظرونا
تحياتي لكم
إداري
marhba@saudipostal.com[/align][/frame]
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ العزيز إداري ...
نحن في الإنتظار ...
تحية لك ...
من مواضيع صامت عجيب :
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
الإرهاب الذي نُريد ... !!!
تطورٌ فتقدمٌ فحضارةٌ فانفتاح ، هذه كلمات لا تتوافق مع الإرهاب .
تخلفٌ فجهلاٌ فتدميرٌ فقتلاٌ فتفجيرٌ ، هذه كلمات يتغنى بها الإرهاب .
الدينُ عندهم هواه ، ومستقبلهُ في فناه ، وأملهُ إنهاء الوجود ، وفك كلِ القيود .
إيمانه لا يتبعهُ علم ، ولا يعرف سوى الهم ، ولا يرى إلا الغم .
منبوذ في كلِ العالم ، معروف بطمسه للمعالم ، لا يرى النور ويحبُ الظلام .
الإنسانُ بطبيعته مسالم ويحبُ الخير ويسعى إليه ، لا يحبُ الشرَ وإن وقع فيه ، النور طريقه لوضوح المقصدُ والغاية ، والظلامُ طريقٌ لا يُريدُ سلوكه .
وفي ديننا الإسلامي الحنيف ، عِزةً لمن أرادها ، وقوةً في إيمان وجسم ، وجهاداً للأعداء ، وتضحيةً بكلِ غاليٍ ونفيس ، وعزيمةٍ في الرأي والقرار ، وإيثاراً وتضحية للغير ، وصدقاً في القول والعمل .
وهو أيضاً ( أي الإسلام ) سلاماً لجميعِ البشر ، ومحبةً وتواصلٌ بين كل المجتمعاتِ والأديان ، وعطفاً وإحساناً لكل الناس ، ومحافظةً وحرصاً على النفس والروح من أي مكروه ، وجمالاً وروعةً في الأخلاقِ والتعامل .
إنه الإسلامَ دينُ السماحةِ واليُسر
فنحنُ المسلمينَ نُريدُ أن نجعل من إسلامنا إسلاماً أصيلاً في تمسكه بثوابته وقيمه ، ومتحضراً في مواكبةِ التطورِ والتقدمَ في العالم .
ونريدُ أن نكونَ مسلمين حقيقيين فعليين واقعيين ، وألا نأخذ منه الإسمَ فقط .
يقول المولى جلا في عُلاه : { وَأَعِدُّواْ لَهُمْ مَّا اسْتَطَعْتُمْ مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ } .
وقال صلى الله عليه وسلم : ( المسلمُ القوي أفضل وأحبُ عند الله من المسلم ُ الضعيف وكلاهما في خير } .
فإعدادُ القوةِ أمرٌ مطلوب في ديننا الحنيف ، وقد أمرنا الله به ، بل جعل ذروةِ سنامه الجهادُ في سبيل الله .
والإعدادُ يكون بآلات الحرب لمقاتلة أعداء الله حسب الطاقة والإمكان والاستطاعة، والقوة هُنا في الآية تدلُ على إستخدامها بأي نوعٍ وشكل ، وفي أي زمانٍ ومكان ، إذا وجبَ الأمرُ في ذلك .
فالإعدادُ يكونُ نفسياً ومادياً ومعنوياً .
وقد أستخدمَ النبيُ صلى الله عليه وسلم القوةُ المطلوبةُ اللازمةُ في جهاده على المعاندين من الكفارَ والمنافقينَ .
واستخدمَ النبي صلى الله عليه وسلم ، السلامَ مع اليهودَ في صلح الحديبية ، عندما وجبَ الأمرُ في ذلك .
إذن نحنُ نريدُ أن نكونَ في زماننا هذا مجاهدينَ ( إرهابيين ) لا بالسلاحِ ولا بالقتلِ ولا بالدمارِ ، وإنما بالعلمِ والإيمانِ والتطورِ ومواكبةِ العصر ، في ظل تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف .
حتى نستطيعَ أن نجاهدَ ( نُرهبَ ) أعدائنا بقوةِ إيماننا ، وبقوةِ إقتصادنا ، وبقوةِ علمنا ، وبقوةِ تطورنا ، وبقوةِ سلاحنا الإيماني والمعنوي والمادي .
أما إذا قاتلونا بالسلاح واعتدوا على أراضينا ومقدساتنا فإننا سوف نقاتلهم .
وقد قال المولى جلا في علاه : { الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُواْ اللَّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ } .
وقال تعالى : { وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُم وَأَخْرِجُوهُمْ مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلاَ تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِن قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَآءُ الْكَافِرِينَ } .
أما إذا وضعوا السلاح فإننا لا حرج علينا أن نضعه مع الحذرِ منهم .
وقال تعالى : { وَإِذَا كُنتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاَةَ فَلْتَقُمْ طَآئِفَةٌ مِّنْهُمْ مَّعَكَ وَلْيَأْخُذُواْ أَسْلِحَتَهُمْ فَإِذَا سَجَدُواْ فَلْيَكُونُواْ مِن وَرَآئِكُمْ وَلْتَأْتِ طَآئِفَةٌ أُخْرَى لَمْ يُصَلُّواْ فَلْيُصَلُّواْ مَعَكَ وَلْيَأْخُذُواْ حِذْرَهُمْ وَأَسْلِحَتَهُمْ وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَأَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُمْ مَّيْلَةً وَاحِدَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِن كَانَ بِكُمْ أَذًى مِّن مَّطَرٍ أَوْ كُنتُمْ مَّرْضَى أَن تَضَعُواْ أَسْلِحَتَكُمْ وَخُذُواْ حِذْرَكُمْ إِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً مُّهِيناً } .
وقال جلا شأنه : { إِلاَّ الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِّيثَاقٌ أَوْ جَآءُوكُمْ حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ أَن يُقَاتِلُونَكُمْ أَوْ يُقَاتِلُواْ قَوْمَهُمْ وَلَوْ شَآءَ اللَّهُ لَسَلَّطَهُمْ عَلَيْكُمْ فَلَقَاتَلُوكُمْ فَإِنِ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ يُقَاتِلُوكُمْ وَأَلْقَوْاْ إِلَيْكُمُ السَّلَمَ فَمَا جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبِيلا ً} .
وإذا كان الغربُ شرقهُ وغربهُ يتهمنا نحنُ المسلمينَ ( بالإرهاب ) فإننا على يقين بأن ديننا دينُ العزةِ والكرامةِ والسلام ، أبعدُ كلَ البعدِ عن هذه التهمةِ الملفقة التي إستخدمها أعداء الإسلام لتحقيق مقاصد ومآرب أخرى لتشويه سمعت هذا الدين العظيم ، الذي وصل مداه ولله الحمد أقصى الأرض وأطرافها .
نعم نحنُ لسنا إرهابيين ولكنا لن نرضى بالذلِ والهوان .
نعم نحنُ لسنا إرهابيين ولكنا لن نركع ونخضع لأعدائنا .
نعم نحنُ لسنا إرهابيين وإنما مسلمين مؤمنين موحدين نسيرُ في طاعة الله ومرضاته .
نعم نحنُ لسنا إرهابيين وإنما مسلمين أقوياء بديننا ونقدمُ أرواحنا من أجله .
وأقولُ لهؤلاء الناعقين والذي يتهمون الإسلام ( بالإرهاب ) والمسلمين بالإرهابيين ، كما قال الله سبحانه وتعالى في محكم التنزيل :
{ هَآأَنْتُمْ أُوْلاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلاَ يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْاْ عَضُّواْ عَلَيْكُمُ الأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُواْ بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ } .
وقوله سبحانه : { وَلَنْ تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَآءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَآءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ } .
اللهم انصرنا على من عادانا ، اللهم انصر المسلين في كل مكان ، اللهم من أراد الإسلام والمسلمين بسوء فاشغله بنفسه واجعل تدبيره تدميراً عليه .
اللهم أعز الإسلام والمسلمين ، وأذل الشرك والمشركين . اللهم قونا بقوتك ، وفقهنا بعلمك ، وارحمنا برحمتك .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحياتي لكم
إداري
marhba@saudipostal.com[/align]
Thumbs Up/Down |
Received: 0/0 Given: 0/0 |
[frame="1 80"][align=center]الأخ العزيز
أدارى بارك الله فيك
على الموضوع الرائع
ونني سعيد أن أشارك
بموضوع كنبتة عن الإرهاب
للفائدة
الإرهاب
أن الإرهاب بجانب كونه فعل فإنه أيضاً فكر منحرف! ودخيل على المجتمع الإسلامي والدولي لا يمثل ديناً ولا وطناً
.وهنا تكمن خطورته التي لا تتمثل بحجم الخسائر البشرية والمادية وحدها..
كما هو الحال بما شهدته المملكة العربية السعودية
من الاعتداءات الإرهابية خلال العامين الماضيين.. لأن ما حدث ويحدث بها من جراء الحوادث المرورية وحدها .. ولذي. ما خلفته موجة الاعتداءات الإرهابية بأضعاف.. ولذا .. فإن خطورة الإرهاب والإرهابيين تكمن بالدرجة الأولى..
بالأفكار المنحرفة.. والعقائد الفاسدة.. والمفاهيم الباطلة. والآراء الضالة والمضلة.
لأن مثل هذه المسببات تولد ردود أفعال غير محمودة.. كبعض الشقاق والتباين في المواقف بسبب تزيين الباطل من قبل هؤلاء .
فالضرر في هذه الحالة يعم ولا..يخص.. والخطورة تزداد كما وكيفاً!.
إن الاتهامات التي توجه إلى المناهج التربوية والإسلامية في إنها تحض على الإرهاب وكراهية الآخر
اتهامات غير صحيحة
لأن مناهج التعليم تدرّس منذ أكثر من نصف قرن
وهي تخرّج أجيالا متعددة من المتعلمين والمتخصصين في مجالات المعرفة وكل هؤلاء نشأوا في هذه المجتمعات على التعليم ومارسوا وظائف متعددة في المجتمع ولم يبرز من بينهم إرهابيون
.لذلك فإن اتهام هذه المناهج بعد أحداث 11 سبتمبر 2001 بأنها مسئولة عن إنتاج الإرهاب وثقافة كراهية الآخر
والتزمت والتطرف كما يدّعي بعض المتطرفين في الغرب,
فإن ذلك بلا شك غير صحيح لأنه لو كانت هذه المناهج تخرّج إرهابيين لتخرّج ارهابيون قبل ثلاثين عاماً أو أكثر,
فلماذا هي تخرّج إرهابيين اليوم.
عقيدتنا هي عقيدة الإسلام لا تشوبها شائبة ونحن واثقون من ذلك ومؤمنون به .
يجب أن تكون لدينا القدرة على الحوار والنقاش وان نعايش العصر ولكن بدون أن تتغير هذه الثوابت
نعم
هناك جهود جبارة تقوم بها المملكة العربية السعودية
للقضاء على الإرهاب ليس على الصعيد المحلي فقط
وإنما الدولي أيضا وذلك ممثلاً بدعوة
ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير عبدا لله بن عبدا لعزيز.حفظة الله
بإنشاء مركز دولي لمكافحة الإرهاب
وذلك عن طريق تبادل المعلومات والخبرات
ومن خلال المؤتمر الدولي لمكافحة الإرهاب المنعقد في المملكة العربية السعودية
خرج المؤتمر الدولي الأول لمكافحة الإرهاب بنتائج ايجابية عديدة.
أهمها موافقة كل المجتمعين على اقتراح
ولي العهد الأمير عبدا لله بن عبدا لعزيز.حفظة الله
والخاص بإقامة مركز دولي لمكافحة الإرهاب
من اجل: (تبادل وتمرير المعلومات بشكل فوري يتوافق مع سرعة الأحداث وتجنبها قبل وقوعها)..
أتمنا أن أكون قد وفيت الموضوع من كافة الجوانب .
وشكرا لكم [/align][/frame]
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
أخي الغالي
برق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله أنك كفيت ووفيت ، الله يعطيك العافية .
وشكراً اخي على مشاركتك وتعليقك على الموضوع .
تحياتي لك
إداري
marhba@saudipostal.com[/align]
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بار ك الله فيك اخي اداري ، حمانا الله والمسلمين شر الفتن والارهاب ...
ودمتم .. [/align]
من مواضيع صامت عجيب :
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ العزيز
صامت عجيب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكراً لك أخي الغالي لمرورك من هنا ، بارك الله فيك ووفقك إلى كل خير .
تحياتي لك
إداري
marhba@saudipostal.com[/align]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)