المتابع الفطن واللبيب للبريد السعودي يتوقع ان يكون مسجلا في موسوعة جينيس للارقام القياسيه
من جراء الشكاوي وحالات الظلم والتسلط وهضم الحقوق
حيث تعددت حالات الشكاوي ضد ادارات البريد السعودي من موظفيه
ولم يترك موظفي البريد السعودي باب الا وطرقوه للشكوى
وليس امام موظفي البريد السعودي الا التقدم بشكوى لحقوق الانسان لعلهم يجدون حلا
لشكاويهم وتظلمهم
وعلى موظفي البريد ان يسارعوا بجمع الشكاوي وعدها وارسالها للموسوعه لاعتمادها ولتكون حاله فريده
تسجل ضد البريد لما يتعرضون له من عدم مساواه وضياع حقوق
وتجميد للموظفين بلا ترقيات لعشرات السنين
بل ان هناك موظفين لهم اكثر من عشرون عاما وخمسه وعشرون عاما بلا ترقيات
وعليهم اثبات حالتهم والتقدم بها لموسوعة جينيس للارقام القياسيه
جنب الى جنب مع حالات الشكاوي