-1تناول مقادير كافية من الحديد:
يساعد الحديد النواقل العصبية الضرورية كي تؤدي الذاكرة عملها على نحو جيد ومن المعلوم أن الدماغ يتأثر جداً بكميات الحديد.
2- مراقبة الكلسترول في الدم
إن مستوى الكلسترول في الدم عامل مهم جداً للتيقظ الفكري بقدر ما هو مهم لصحة القلب والأوعية، ومن المعروف أن تراكم اللويحات التي يسببها الكولسترول السيئ في أوعية الدم، يمكنه أن يعيق دوران الدم في الدماغ ويحرمه من المواد الضرورية المغذية.
3- التركيز على عمل واحد:
إن نمط الحياة السائد اليوم، يجعل الكثيرين مشغولين بإعمال متعددة في الوقت ذاته، هل تعلمين مثلاً أن مجرد الاستماع إلى نشرة الأخبار في إثناء كتابتك رسالة قد يحد من قدرتك على تذكر كليهما؟
إن تلقي معلومات جديدة متعددة في وقت واحد يشتت قدرة الإنسان على الانتباه والتعلم والتذكر، ومن حسن الطالع إمكان إصلاح هذه المشكلة في الذاكرة بسهولة، والطريق إلى ذلك هو تركيز الانتباه على ما تريدين فعلاً تذكرة فيما بعد، وتحاشي تشتيت الانتباه وتشويش الدماغ في أكثر من موضوع بالوقت ذاته.
4- تنشيط الدماغ:
تظهر البحوث أن الإخلاد إلى الراحة والتأمل يخلص من التوتر الذي يلحق الضرر بخلايا الدماغ وبالقدرة على الاحتفاظ بالمعلومات على امتداد الزمن.
5-مراقبة الأدوية:
يبدو أن أحدى التأثيرات الجانبية لتناول أدوية عديدة متاحة، قد يكون مصدر زيادة مقلقة في أخطاء الذاكرة، فالأدوية المضادة للتشنج، والحبوب التي تساعد على النوم، والأدوية المسكنة للألم، جميعها تؤثر في الذاكرة وتضر بها. ومع التقدم في السن.
6- تناول التفاح:إن تناول تفاحة أو أنتنتين يومياً يزود الجسم بالمضادات اللازمة لرفع مستويات الأستيل كولين (acetyi Choline ) وهو ناقل عصبي ضروري للذاكرة. ويميل إلى النقص مع تقدم العمر.
7- الثقة بقدرة الدماغ:هل تجد نفسك قلقا حول موضوع النسيان وعصيان الذاكرة؟ الأجدر بك ألا تجعل هذا الأمر يستحوذ على تفكيرك. إن القلق الذي ينتابك مع تقدم العمر ونقص الثقة بقدرة الدماغ يؤديان إلى زيادة الأمور سوءاً.