#جاءني ودموع القهر في عينيه وقال أريدك أن تتحدث عن زميل لنا كل ذنبه انه احب عمله فاراد التعبير عن شعوره تجاه دلك فقام بكتابة مقال في الصحيفه يمدح عمله ويثني على الموظفين لكن الصحيفه قامت بتغيير العنوان من أجل عمل اثاره! وبعد نشر المقاله انهالت على المسكين طعنات الغدر والمكايد ولاقى صنوف العذاب والتنكيل!! حتى حالته النفسيه ازدادت سوءا من هده الأوضاع والجرم انه(مدح) عمله فهل يعقل هدا؟ ألم يسمعوا القول الحكيم(واداحييتم بتحية فحيوا بأحسن منها او ردوها) واخيرا اقول ارجوكم لا أحد يمدح عمله؟!