فوركس يارد ForexYard ، هي مجموعة مالية عالمية تعمل مع اكبر البنوك العالمية ، وهي وسيط بين المستثمرين والبورصات العالمية الالكترونية عبر شبكة الإنترنت ، ومن خلال برنامجها يتم تداول العملات الأجنبية والمعادن الذهب والفضة والبترول ، و الشركة هي رقم 1 عالميا في الخدمات الاقتصادية ، وبواسطتها يقوم التاجر بتنفيذ عملياته التجارية بالسوق من البيت أو المكتب أو عبر الجوال من أي مكان بسهولة ونجاح ، ومكتب الشركة في أوروبا ومسجلة كشركة مالية بدولة قبرص اليونان تتبع للاتحاد الأوروبي.
وعنوان شركة فوركس يارد ، دياجور ، مبنى كيرميا ، الدور الأول ، الشقة 103 مكتب كمبيوتر 1097 ، نيقوسيا ، قبرص
وتمكنت الشركة في الاونة الاخيرة من احداث تحول جذري عن طريق ائتلاف بينها وبين شركة Safecap Investement Ltd وهي شركة مالية مرخص من لجنة الأوراق المالية القبرصية (CySEC) و تحمل الرخصة رقم 092/08
وهذا يعني ايضا شركة فوركسيارد مرخصة.
اليكم لمحة ن بعض ميزات شركة فوركس يارد forexyare
1- حسابات اسلامية 100 % بدون اي فوائد على تبيت الصفقة مهما طالة المده
2- رافع مالية مرنة تصل الى 1:200
3- دعم فني مباشر على مدار الاسبوع و بجميع اللغات
4- برنامج تداول سهل ومميز و بجميع اللغات بما فيها العربي
5- امكانية التداول عن طريق الموبايل العادي او الاي فون
6- امكانية التداول بجمبع العملات العالمية و الذهب و الفضة و النفط
7- السهولة في الايداع و السحب
8- تحليلات واخبار اقتصادية مفيدة و مهما جدا و بجميع اللغات
9- دورات تعليمية و كورسات10 - سرعة التنفيذ للاوامر
حسابات أسلامية بدون فؤائد ربوية على الثبيت وبدون أي عمولات
توفر شركة FOREXYARD حساب اسلامي وفقا لاحكام الشريعة الاسلامية
مميزات الحساب الاسلامي بشركة FOREXYARD
[LIST=1][*]لا يوجد اي فؤائد على ثتبيت العقود اكثر من 24 ساعة , Rollover يكون صفر بشكل ثابت .[*]لا تقوم الشركة بجباية أي عمولات اضافية على الثبيت اكثر من 24 ساعة بالحسابات الاسلامية.[*]لا تأخد اي رسوم على ادارة الحسابات , ربح الشركة معتمد فقط على الفرق بين سعر البيع والشراء.[/LIST]
في ما يلي نص الفتوى التي تجيز التعامل بالعملات
بحسب نظام المارجن المعمول به في الفوركس وهذه الفتوى صادرة عن موقع اسلام اونلاين . نت:
لا شك أن التعامل في العملات من أصعب المعاملات المالية في الفقه الإسلامي؛ حيث يشترط فيه التقابض في المجلس، وهو ما سماه الرسول (ص): (يدا بيد). ولكن الفقهاء المعاصرين اعتبروا تسجيل المبلغ في الحساب البنكي بمثابة القبض، وبذلك صدرت القرارات والفتاوى الجماعية؛ ولذلك فمن أهم شروط التعامل بالعملات ما يلي:
[LIST][*]أن يتم البيع والشراء بصورة فورية وليس فيها شرط التأجيل.[*]أن تدخل العملتان وتسجلا في حسابي البائع والمشتري.[*]أن يدفع ثمن الصفقة بالكامل دون أي تأخير.[*]ألا يكون هناك فائدة في إجراء هذه الصفقات، فإذا وجدت أي فائدة ربوية فإن العقد فاسد وباطل ومحرم.[/LIST]
ولذلك فالسبيل الوحيد للخروج من هذا المحرم أحد الأمرين:
إما أن يشتري الإنسان بقدر ما عنده من نقود، أو يأخذ قرضا بدون فائدة من الوسيط، كما أنه لا يأخذ أي فائدة ربوية من نقوده. وبالمناسبة فإن هناك بعض الصناديق للاستثمار بالعملات تلتزم بهذه الشروط.
الفتوى بالكامل يتمكن انزالها من رابط نماذج الحسب بملف PDF