النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: 000 لنتعلم النقد البناء من منبعه 000

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الدولة
    موظف بريد
    المشاركات
    1,719
    Thumbs Up/Down
    Received: 0/0
    Given: 0/0

    Exclamation 000 لنتعلم النقد البناء من منبعه 000

    ..::: النقد البناء :::..

    تعريف النقد : إخراج الزيف، والتقشر أو إبراز الشيء وبروزه، ونقد الكلام..على قائله، وتمييز الجيد من الرديء وفي قول العرب: ( ناقدت فلانًا إذا ناقشته) تتجلى قوة الموقف بين الناقد والمبدع على بساط واحد و هو أيضاً موقف من النص الأدبي يقوم على رؤيةٍ كونيةٍ ونظريةٍ نقديةٍ تحلل العمل الأدبي، وتفسّره، وتكشف عن وظائفه وقيمته..



    وفى اعتقادى ان النقد هو هو تمييز جيد الكلام من رديئه، وصحيحه من فاسده، من حيث المنهج والموضوع واللغة والشكل. وقد يعبر عن النقد بالتقويم أو المناقشة أو الحوار أو المناظرة أو الجدل أو المراجعة أو الإصلاح أو التصحيح وهذا لا يختلف كثيراً عن التعريف السابق بالطبع

    وقبل ان ابداء فى سرد كيف سنتعلم النقد من الرسول صلى الله عليه وسلم

    يجب ان نتفق جميعاً قبل اى حرف نكتبه (( بغرض النقد )) على تحديد قوانين الجودة والرداءة، والحسن والجمال عند الناقد والمبدع معاً؛ ليكون النص النقدي إبداعًا جديدًا على إبداع قديم، يظهر محاسن النص او الموضوع

    والذى سيظهر بالطبع فى طريقة نقد الرسول (ص) للأخرين واسمحوا لى ان استعين بموضوع لصديق
    يظهر بوضوح هذه الطريقة المحمدية موثقاًَ بالأحاديث النبوية من خلال وضعها فى شكل قواعد للنقد

    وهى (( 14 )) قاعده

    القاعدة الأولى: اللوم للمخطئ لا يأتي بخير غالباً:
    تذكَّرْ أن اللوم لا يأتي بنتائج إيجابية في الغالب، فحاول أن تتجنبه، وكما يقول أنس بن مالك رضي الله عنه: إنه خدم رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنوات ما لامه على شيء قط، وإذا حدثه في ذلك بعض أهله قال: "دعوه فلو كان شيء مضى لكانْ"، وفي رواية للطبراني قال أنس بن مالك: "خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنين فما وُريت شيئاً قط وافقه، ولا شيئاً خالفه" [1].
    واللوم مثل الطيور مهيضة الجناح، التي ما إن تطير حتى تعوْد إلى أوكارها سريعاً، أو مثل السهم القاتل الذي ما إن ينطلق حتى ترده الريح على صاحبه فيؤذيه، ذلك أن اللوم يحطم كبرياء النفس البشرية ويكفيك أنه ليس أحد في الدنيا يعشق اللوم ويهواه.
    وكم خسر العالم كثيراً من العباقرة وتحطمت نفسياتهم؛ بسبب اللوم المباشر الموجه إليهم من المربين [2] قال معاذ بن جبل: "إذا كان لك أخ في الله فلا تماره" [3].

    القاعدة الثانية: أبعد الحاجز الضبابي عن عين المخطئ:
    المخطئ أحياناً لا يشعر أنه مخطئ، وإذا كان بهذه الحالة وتلك الصفة فمن الصعب أن توجه له لوماً مباشراً وعتاباً قاسياً، وهو يرى أنه مصيب. إذن لابد أن يشعر أنه مخطئ أولاً حتى يبحث هو عن الصواب؛ لذا لابد أن نزيل الغشاوة عن عينه ليبصر الخطأ.
    جاء شاب يستأذن النبي صلى الله عليه وسلم في الزنا بكل جرأة وصراحة فهمَّ الصحابة أن يوقعوا به؛ فنهاهم وأدناه وقال له: "أترضاه لأمك؟!" قال: لا، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "فإن الناس لا يرضونه لأمهاتهم" قال: "أترضاه لأختك؟!" قال: لا، قال: "فإن الناس لا يرضونه لأخواتهم" [4]. فكان الزنا أبغض شيء إلى ذلك الشاب فيما بعد.
    وكذلك في قصة معاوية بن الحكم حيث قال: بينما أنا أصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ عطس رجل من القوم فقلت: "يرحمك الله"، فرماني القوم بأبصارهم فقلت: "ما شأنكم تنظرون إلي" فجعلوا يضربون بأيديهم على أفخاذهم، فلما رأيتهم يصمتونني سكت، فلما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فبأبي هو وأمي ـ ما رأيت معلماً قبله ولا بعده أحسن تعليماً منه ـ فوالله ما نهرني ولا ضربني ولا شتمني قال: "إن هذه الصلاة لا يصلح فيها شيء من كلام الناس، إنما هي التسبيح والتكبير وقراءة القرآن". [5]

    القاعدة الثالثة: استخدم العبارات اللطيفة في إصلاح الخطأ:
    إذا كنا ندرك أن من البيان سحراً فلماذا لا نستخدم هذا السحر الحلال في معالجة الأخطاء! فمثلاً حينما نقول للمخطئ لو فعلت كذا (ما رأيك لو نفعل كذا) أنا أقترح أن تفعل كذا (عندي وجهة نظر أخرى ما رأيك لو تفعلها؟) وغيرها..
    فلا شك أنها أفضل مما لو قلت له: (يا قليل التهذيب والأدب، وعديم المروءة والرجولة).. (ألا تفقه).. (ألا تسمع).. (ألا تعقل).. (أمجنون أنت).. (كم مرة قلت لك).. فلا شك أن الفرق شاسع بين الأسلوبين، وعندما نسأل أنفسنا أي الأسلوبين نحب أن يقال لنا، فلا شك أننا نختار الأول فلماذا لا نستخدمه نحن أيضاً مع الآخرين؟! ولهذا كان النبي الكريم صلى الله عليه وسلم يستخدم مثل هذا، ففي حديث عائشة مرفوعاً "لو أنكم تطهرتم ليومكم" [6]. وروى مسلم أيضاً مرفوعاً: "لو أعطيتها أخوالك كان أعظم لأجرك" [7]. والسر في تأثير هذه العبارات الجميلة، أنها تشعر بتقدير واحترام وجهة نظر الآخرين، ومن ثم يشعرون بإنصافك فيعترفون بالخطأ ويصلحونه [8].

    القاعدة الرابعة: ترك الجدال أكثر إقناعاً من الجدال:
    تجنب الجدال في معالجة الأخطاء، فهو أكثر وأعمق أثراً من الجدال نفسه وتذكر أنك عندما تنتصر في الجدال مع خصمك المخطئ فإنك تجبره في الغالب أو على الأقل يحز ذلك في نفسه، ويجد عليك ويحسدك، أو يحقد عليك، فحاول أن تتجنب الجدال، ولذلك فإن النصوص الشرعية لم تذكر الجدال إلا في موضع النفي غالباً، والمحمود منه ما كان محاورة هادئة مع طالب للحق بالتي هي أحسن.
    ذُكر عن مالك بن أنس أنه قيل له: "يا أبا عبد الله الرجل يكون عالماً بالسنة أيجادل عنها؟ قال: لا ولكن يخبر بالسنة فإن قبلت وإلا سكت" [9]. وفعلاً فإن طالب الحق إذا سمع السنة قبلها، وإن كان صاحب عناد لم يقنعه أقدر الناس على الجدل، لكن إن سلّم بها وذكرت له السنة بلا جدال فقد يتأملها ويرجع.
    وبالجدال قد تخسر المجال، والداعية ليس في حاجة إلى أن يخسر الناس ولذا يقول عبد الله بن حسن ـ رحمه الله ـ: "المراء يفسد الصداقة القديمة، ويحل العقدة الوثيقة، وأقل ما فيه أن تكون المغالبة والمغالبة، أمتن أسباب القطيعة" [10]. حتى ولو كان المجادل محقاً، فينبغي له ترك الجدال، وفي الحديث الذي رواه أبوداود مرفوعاً "أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقاً" [11].
    وتذكَّر أن المخطئ قد يربط الخطأ بكرامته، فيدافع عنه كمن يدافع عن كرامته، وإذا تركنا للمخطئ مخرجاً سَهُلَ عليه الرجوع وجعلنا له خيارات للعودة فلا نغلق عليه الأبواب [12].

    القاعدة الخامسة: ضع نفسك موضع المخطئ ثم ابحث عن الحل:
    عندما نعرف كيف يفكر الآخرون، ومن أي قاعدة ينطلقون، فنحن بذلك قد عثرنا على نصف الحل.
    حاول أن تضع نفسك موضع المخطئ، وفكر من وجهة نظره هو، وفكر في الخيارات الممكنة التي يمكن أن يتقبلها، فاختر له ما يناسبه [13].

    القاعدة السادسة: ما كان الرفق في شيء إلا زانه:
    عن عائشة رضي الله عنها مرفوعاً: "إن الله رفيق يحب الرفق، ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف، وما لا يعطي على ما سواه" [14] .
    وفي رواية أخرى له: "إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه ولا نُزِعَ من شيء إلا شأنه".
    وتذكَّر قصة الأعرابي الذي بال في المسجد، وكيف عالجها النبي صلى الله عليه وسلم بالرفق كما في الحديث المتفق عليه عن أنس [15].

    القاعدة السابعة: دع الآخرين يتوصلون لفكرتك:
    عندما يخطئ إنسان، فقد يكون من المناسب في تصحيح الخطأ أن تجعله يكتشف الخطأ بنفسه، ثم تجعله يكتشف الحل بنفسه فإن هذا أدعى للقبول.

    ومن الشواهد على هذا ما ذكره الشيخ محمد بن إبراهيم من قصة الشيخ عبدالرحمن البكري، حينما ذهب إلى الهند، وسمع أحد العلماء الهنود يلعن الشيخ محمد بن عبد الوهاب في نهاية كل درس، فقام الشيخ البكري ونزع غلاف كتاب التوحيد، ودعا الشيخ لمنزله ثم استأذنه ليأتي بالطعام، وكان الكتاب قريباً من الشيخ الهندي فأخذ يتصفحه وأعجبه قال: فلما رجعت وجدته يهز رأسه عجباً، فقال: لمن هذا الكتاب؟ هذه التراجم عناوين الفصول شبه تراجم البخاري، هذا والله نفس البخاري، فقلت: ألا نذهب للشيخ الغزوي لنسأله ـ وكان صاحب مكتبة ـ فاخبرهم أنه للشيخ محمد بن عبد الوهاب؛ فصاح العالم الهندي بصوت عال: الكافر!! فسكتنا وسكت قليلاً ثم هدأ غضبه، واسترجع ثم قال: إن كان هذا الكتاب له فقد ظلمناه ثم صار كل يوم يدعو له ويدعو معه تلاميذه، وتفرق تلاميذه في البلاد وهم على عادة شيخهم يدعون له في دروسهم [16].
    والإنسان عندما يكتشف الخطأ ثم يكتشف الحل والصواب فلا شك أنه يكون أكثر حماساً؛ لأنه يحس أن الفكرة فكرته [17].

    القاعدة الثامنة: عندما تنتقد اذكر جوانب الصواب:
    حتى يتقبل الآخرون نقدك المهذب، وتصحيحك الخطأ، أشعرهم بالإنصاف بأن تذكر خلال نقدك جوانب الصواب عندهم، ففي البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "نعم الرجل عبد الله لو كان يصلي من الليل"، قالت: حفصة فكان بعدُ لا ينام إلا قليلاً [18].
    وقال صلى الله عليه وسلم: "ثكلتك أمك يا زياد إن كنت لأعدك من فقهاء المدينة" [19].
    فعندما يعمل إنسان عملاً فيحقق نسبة نجاح 30% فإنني أثني عليه بهذا الصواب، ثم أطلب منه تصحيح الخطأ، ومجاوزة هذه النسبة [20].

    القاعدة التاسعة: لا تفتش عن الأخطاء الخفية:
    حاول أن تصحح الأخطاء الظاهرة ولا تفتش عن الأخطاء الخفية لتصلحها؛ لأنك بذلك تفسد القلوب، وقد نهى الشارع الحكيم عن تتبع العورات فقد روى الإمام أحمد عن ثوبان مرفوعاً "لا تؤذوا عباد الله، ولا تعيروهم، ولا تطلبوا عوراتهم، فإنه من طلب عورة أخيه المسلم طلب الله عورته حتى يفضحه في بيته" [21].
    وعن معاوية مرفوعاً "إنك إن تتبعت عورات الناس أفسدتهم أو كدت أن تفسدهم" [22] .

    القاعدة العاشرة: استفسر عن الخطأ مع إحسان الظن والتثبت:
    عندما يبلغك خطأ عن إنسان فتثبت منه، واستفسر عنه مع إحسان الظن به، فأنت بهذا تشعره بالاحترام والتقدير كما يشعر في الوقت نفسه بالخجل وأن هذا الخطأ لا يليق بمثله ويمكن ـ مثلاً ـ أن تقول له: زعموا أنك فعلت كذا، ولا أظنه يصدر من مثلك، كما قال عمر رضى الله عنه: "يا أبا إسحاق زعموا أنك لا تمشي تصلي".

    القاعدة الحادية عشرة: امدح على قليل الصواب يكثر من الممدوح الصواب:
    وقد أخذ بهذه النظرية محترفو السيرك، فنجحوا في ترويض بعض الحيوانات الضخمة أو الشرسة ودربوها على القيام بأعمال تدعو للدهشة والاستغراب، وطريقتهم في ذلك أنهم يطلبون من هذا الحيوان عملاً معيناً، فإذا حقق منه نسبة نجاح 5% أعطوه قطعة لحم، وربتوا على جسمه دلالة على رضاهم عنه، ثم يكررون العملية عدة مرات مع قطع لحم أخرى أيضاً، وتزداد نسبة النجاح شيئاً فشيئاً حتى يتوصلوا للمقصود؛ فإذا نجحت هذه النظرية مع الحيوانات؛ أفلا تنجح مع الإنسان وهو من أكثر المخلوقات ذكاء واستجابة وقدرة على تفادي الأخطاء؟!.
    مثلاً: عندما تربي ابنك ليكون كاتباً مجيداً، فدربه على الكتابة، وأثن على مقاله الأول، واذكر جوانب الصواب فيه، ودعمها بالثناء فإن قليل الصواب إذا أُثني عليه يكثر ويستمر [23].

    القاعدة الثانية عشرة: تذكر أن الكلمة القاسية في العتاب لها كلمة طيبة مرادفة تؤدي المعنى نفسه:
    عند الصينيين مثل يقول: (نقطة من العسل تصيد من الذباب ما لا يصيد برميل من العلقم)، وهذا واقع والكلمة الطيبة تفعل وتؤثر ما لا تفعله أو تؤثر به الكلمة القاسية التي هي في حقيقتها برميل أو براميل من العلقم المر القاسي الذي لا يطيقه أكثر الناس.

    القاعدة الثالثة عشرة: اجعل الخطأ هيّناً ويسيراً وابن الثقة في النفس لإصلاحه [24].

    القاعدة الرابعة عشرة: تذكر أن الناس يتعاملون بعواطفهم أكثر من عقولهم:
    وهذه غريزة بشرية فالإنسان عبارة عن جسد، وروح وهو ملئ بالعواطف الجياشة، وله كرامة وكبرياء، فالإنسان لا يحب أن تهان كرامته، أو يجرح شعوره، حتى ولو كان أثقل الناس، ولذلك لما بلغ أبا أسيد الساعدي فتوى ابن عباس في الصرف أغلظ له أبو أسيد فقال ابن عباس: ما كنت أظن أن أحداً يعرف قرابتي من رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لي مثل هذا يا أبا أسيد [25].

    من مواضيع أسـيـر الـشـوق :

    ( بدمـــــى افـديك يـا وطـــــــــــــــن ))

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2005
    الدولة
    موظف بريد
    المشاركات
    5,279
    Thumbs Up/Down
    Received: 1/0
    Given: 0/0
    بيض الله وجهك الان ويوم القيااااامة اخى الغاااااااالى على هذى المشااركة الطيبه وهى من طيب وفقك الله والله استفدناا منها الكثير

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    الدولة
    موظف
    المشاركات
    64
    Thumbs Up/Down
    Received: 0/0
    Given: 0/0
    [b]وانت يااسير الشوق قاعدة معلومات تقبل مروري ولك تحياتــــــــــــــــــي[/b]

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الدولة
    موظف بريد
    المشاركات
    1,719
    Thumbs Up/Down
    Received: 0/0
    Given: 0/0
    هههههههههه والله ضحكتنى يا أخى بدون لف ودوران ترى الامور عادية جدا

    شاكرا المرور والمشاركة

    من مواضيع أسـيـر الـشـوق :

    ( بدمـــــى افـديك يـا وطـــــــــــــــن ))

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الدولة
    موظف بريد
    المشاركات
    1,719
    Thumbs Up/Down
    Received: 0/0
    Given: 0/0
    بارك الله فيك أخى العزيز يحى الحذيفى
    شاكرا لك المرور والمشاركة الطيبه واتمنى من الله العلى القدير ان يستفاد منها الاخوان فى المنتدى جميعا

    اتمنى لك طول العمر

    من مواضيع أسـيـر الـشـوق :

    ( بدمـــــى افـديك يـا وطـــــــــــــــن ))

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. 000 لكل موظف غلبان 000
    بواسطة أسـيـر الـشـوق في المنتدى ســاحة منسوبي البريــد
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 10-26-2009, 08:34 PM
  2. 000 الجفون النائمة 000 لاتتعجب 000
    بواسطة أسـيـر الـشـوق في المنتدى ساحة البريد العامة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 10-13-2009, 12:23 PM
  3. 000 هل انت مؤيد لقيادة المرأة للسيارة 000 ؟
    بواسطة أسـيـر الـشـوق في المنتدى ساحة البريد العامة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 10-08-2009, 11:55 PM
  4. 000 لماذا نلوم الحياه والقدر 000
    بواسطة أسـيـر الـشـوق في المنتدى ساحة البريد العامة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-05-2009, 09:59 PM
  5. طـــرح 30% (9.000.000) من أسهم شـــركة عــجلان بن عبدالعزيز العجلان وإخوانه
    بواسطة غيث البريد في المنتدى ساحة البريد العامة
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 05-08-2006, 09:34 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
تعرف علينا
الساحة البريدية منتدى لمنسوبي البريد
للتعارف فيما بينهم ، وتبادل الآراء والأفكار
وطرح المشكلات وإيجاد الحلول لها
إن ما يطرح في الساحة البريدية هو تحت مسئولية العضو نفسه ،
والساحة البريدية تخلي مسئوليتها تماما من أي نشر أو طرح غير مسئول ،
ومع ذلك نحن نبذل قصارى جهدنا للسيطرة والتحكم بكل ما يطرح حسب استطاعتنا ،
ونرحب بأي تواصل عبر البريد الالكتروني لإدارة الساحة
arapost@hotmail.com
تابعنا
للتواصل معنا
arapost@hotmail.com