أخي الكريم ...
أنت تتهم أبو رياض بقطع النية مرة بالشماته
وكذا بالحسد ..ألخ
ولكن أبدا لا أتصور أنك ستستمر بعد قول الحق
تبارك وتعالي في وصف...والعياذ بالله كما تقول
الأية الكريمة في وصفهم إن تصبكم حسنة تسؤهم و إن تصبكم سيئة يفرحوا بها .
وأعتقد جازما أنه وجب عليك أن تعتذر لزميلك
عن بعض ظنونك اللتي لا ينبغي أن ينظر بها
مسلم لأنها ليست من صفات المسلمين.
وكل عام وأنت بخير وألف عافية