ياحياااك استاذي ابو فوزان
حقيقة لااعلم ان كانت للدوسري ام لا ولكن سواء له او لسواه تبقى ترجمه لحال مانحن عليه من كبت لقدرات ابناء وطن ينتظرون منه ان يجعل لهم الاولويه على طوني وغيره!
اما من ناحية مصطفى امين فقد قرأت لك كثير واجد ان اسلوبه لم يكن يوما بالمعقد بل السهل الممتنع فقد كان لسان البسطاء حتى اسلوبا ولهذا كان ملجأ كل من يريد عرض حالته على الكبار ولا يستطيع الوصول,,
يعطيك العافيه