هذه السنة المسجد النبوي الشريف فيه عدد كبير من الشباب يسهمون بتقديم خدمات مميز رغم الزحام الشديد لا سيما في الحفاظ على الممرات دون إغلاق من قبل الزوار مما يجعل المورور إنسيابي .
وعليه فكل الشكر والتقدير لولي أمر المسلمين على هذا القرار الرائع والذي يحمل في طياته الكثير من المعاني السامية ممن أفنوا أوقاتهم بالسهر على راحة المصلين بالحرمين الشريفين وسائر المساجد وسيكون له أثره الايجابي على نفوس الجميع الذين لايملكون سوى رفع أكف الضراعة بالدعاء لخادم الحرمين الشريفين لتنفيسه على الزوار بهذا القرار المبارك والموفق ..