ليكون الانجاز بقدر الآمال المعلقة على مؤسسة البريد خاصة بعدما تحول رجل البريد فيها الى صندوق)) قلنا سابقاً بدأت حرب الصحافه شبه السلمي على البريد ولكن مع الاشهر القادمه ستتحول حرباً ضروساً.
كم نتمنى تدارك رئيس مؤسستنا الوضع وخصوصا بعدما لقبونا صناديق!!!
ليكن بعلم الرئيس ان المؤسسه لن تقوم أبداً بدون النظر للموظف بإحترامواعطائه حقه كاملا حتى لايكون صندوقا حديدياً مصدئاً يصعب فتحه.
-----------------

ولكن لي كلمه للأخ العزيز عبدالله عمر خيّاط من جريدة عكاظ (الصندوق بيد الرئيس قادراً على أن يجعله ذهبيا او حديدياً فليرى الذي هو اصلح أخي / عبد الله رويداً رويدا!!!!!!).