واصل ولا يواصل هذا اقل ما يقال في هذه الخدمة التي اخذت اكبر من حجمها من الهالة الاعلاميــة

والذي يريدان يعرف مدى اهتمام مؤسسة البريد السعودي بهذه الخدمة فلينظر الى حالة صناديق واصــــل

وما آلت اليه من سوء ، من تكسير واتساخ وعدم صيانة واهتمام لان المؤسسة الموقرة منشغلة بالدعاية والاعلان

والترويج لتلك الخدمة وتوسيع دائرتها ونسيت او تناست كل ذلك فكيف يحق لنا ان نفتخر بتلك الخدمة وهذه حالتها،،،.